رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مصطفى قمر يستعد لتسجل مشواره الفني بقبلة على جبين والده بالأزاريطة

مصطفى قمر يقبل جبين
مصطفى قمر يقبل جبين والده

زار الفنان مصطفى قمر منزل عائلته بالازاريطة بالاسكندرية الكائن بشارع سوتر ليستعيد ذكريات نشأته وطفولته هناك حيث كان بصحبتهشقيقه الاصغر حمادة قمر وفريق عمل برامجى لدراسة تسجيل مشواره الفنى الذى بدأه فى التسعينيات

ويحاول قمر ان يسجل لقطات مصورة مع والده الحاج أحمد قمر الذى نشر له صورة مؤخرا وهو يقبل رأسه

ويقوم فريق العمل بتحديد أماكن تصوير المشروع فى حالة إكتمال عناصره والاتفاق. عليه

ولم يكن الفنان مصطفى قمر الذى يقوم بتسجيل مشواره الفنى فقط بل سبقه الفنان عمرو دياب الذى سجل مشواره فى حلقات حملت أسم" الحلم " وكان يسرد مشواره مع مزج من حديث الذين شاركوه مشواره الفنى مثل الموسيقار هانى شنوده مكتشفه والكاتب الشاعر مدحتالعدل والشاعر ايمن بهجت قمر والملحن عمرو مصطفى

ومن المتوقع ان يكون فى تسجيل حلقات " قمر" الكابو نجم الجيل الملحن والموزع حميد الشاعرى ولم يستقر حتى الان على ملامح الموضوعلتنفيذه ولكن الفكرة تراود الفنان الاسكندرانى منذ سنوات

يذكر أن مصطفى قمر قد بدأ مشواره الفنى بعد ما اكتشفه الفنان حميد الشاعرى بحفل بالعجمى بالاسكندرية فى نهاية الثمانينات وبدأ بأول أغنية له فى اليوم لقاء النجوم ١ وهى اغنية(ولا يا أبو خد جميل) في ألبوم منوعات لقاء النجوم عام 1989، والتي حققت نجاح، قبل أن يصدر ألبومه الأول بعنوان (وصاف) عام 1990، ثم ألبوم (لياليكي) عام 1992، وكان الألبوم الذي حقق من خلاله شهرة كبيرة هو (سكة العاشقين) عام 1994، لتتوالى ألبوماته الغنائية بعد ذلك، وقد إقتحم مجال التمثيل عام 1998، من خلال فيلم (البطل)، وفي العام التالي شارك بفيلم (الحب الأول)، بينما بعام 2000 أصدر أغنية (غزالي) مع حميدي الشاعري والتي تم تصويرها بطريقة الفيديو كليب وحققت نجاحاً كبيراً، توالت أعماله بعد ذلك ما بين التمثيل والغناء وكذلك التلحين، من أبرز أعماله (حبك نار، حريم كريم، قلب جريء)، ومن أبرز أغنياته (منايا، الليلة دوب، هي).

كما قدم تجارب سينمائية ناجحة أهمها افلام حريم كريم واصحاب ولا بيزنيس وحبك نار والبطل اول افلامه مع النجم الراحل احمد ذكى