رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

رجل محترم وخيّر.. إيناس الدغيدي: رفضت الزواج من صديقي بمجتمع الميم (فيديو)

المخرجة إيناس الدغيدي
المخرجة إيناس الدغيدي

كشفت المخرجة إيناس الدغيدي عن رفض زواجها من مثلي جنسيًا قائلة: “عرض زواجي من صديقي المثلي جنسيًا رفضته، هو كان صديق بره عايش في إيطاليا، وكان سنه كبير”.

وأكملت المخرجة التي تبلغ من العمر 71 عاما: "هو عارف إني عارفة، وكان عايزنى عشان أبقى رفيقة، لأن سننا مش بتاع شهوة، وضحكت لما عرض عليا، ويمكن يطبطب عليا وجنبه حد تاني من جنسه، ومكانش يعرف رد فعلي وحولت الموضوع هزار، كان رجل عربي، وصديقي ورجل محترم وبيعمل خير".  

وقالت المخرجة إيناس الدغيدي، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: “عمري ماحسدت حد، وبحب أشوف الفنجان، وكل  شهور واحدة بتجيلي تقرالي الفنجان، لإني مقتنعة إن اللي بشوفه بحققه، وآخر مرة من أسبوع واحدة قالتلي هيجيلك موبيل هدية، قلت ايه الهبل ده، بعدها جالي تليفون هدية فعلًا، استغربت جدًا، وفيه حاجات كتيرة بتتحقق”.

وعن رأيها في ليلى عبد اللطيف قالت، : "هي صديقتي لكن شافتلي مرة ومتحققش، عندي شراهة للسفر، لما برجع من رحلة بفكر في اللي بعدها، وانا حاليا في آخر حياتي عايزة الف العالم، يارب ابعتلى مليون دولار عشان الف العالم، ونفسي اشتغل مع إلهام شاهين مسرح لأنها خريجة مسرح ولغتها كويسة". 


برنامج "أسرار" تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة النهار يومياً خلال شهر رمضان، في الساعة التاسعة والنصف مساءً، تستضيف من خلاله عدد من نجوم الفن والرياضة والسياسة في مصر.
 

وفي الجزء الأول من اللقاء، كشفت المخرجة إيناس الدغيدي عن وضعها على قوائم الاغتيال، مشيرة إلى أن جماعة تسمى ر اسمها وضعتها في المرتبة الثالثة للمطلوب اغتيالهم بعد الرئيسي محمد حسني مبارك وشيخ الأزهر.

رقم 3 في قوائم الاغتيال

وقالت إيناس الدغيدي خلال حوارها في برنامج أسرار الذي تقدمه الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار:وائل الإبراشي جابلي 40 صفحة عن الجماعة دي، كانوا حاطين رقم واحد حسني مبارك واتنين شيخ الأزهر، وتلاتة أنا، عشان بنشر الفسق والفجور، وكمان وحيد حامد وصفوت الشريف ونجيب ساويرس، ومكنتش حاسة بأي حاجة ساعتها.

وتابعت إيناس الدغيدي: "مرة حطوا ليا في الجراج صورة السادات وعليها سلاح وكاتبين عليها المصير، يعني مصيري هيبقى كده، وسألت بتوع الجراج مين اللي حطها، قالولي منعرفش، وجوزي قالي بلغي البوليس، قلت له يمكن واحد أهبل مش عاجبه أفلامي، ومرة راجعة بالليل لقيت ملثمين دخلوا ورايا الجراج بموتوسيكل، أنا خوفت ومطلعتش من العربية.

وأردفت :"لما الإخوان مسكوا أول حاجة فكرت فيها أني آلاقي مكان آخر ليا، وكنت هروح دبي، لأنها كانت بتدي إقامات في الوقت دا وبالفعل خدت إقامة هناك".