عمر كمال يثير الجدل «لمسي للراقصة لا ينقض وضوئي» وأحمد كريمة يقصف جبهته
أثار مطرب المهرجانات عمر كمال، حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بعد تصريحاته الأخيرة التي جعلته في مرمى الانتقادات، وكان أبرز أقواله «لمسي للراقصة لا ينقض وضوئي»، والأمر الذي جعل الجماهير في حالة غضب شديده من النجم.
أحمد كريمة يرد على تصريح عمر كمال
رد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، على تصريح مهرجانات الشعبية، عمر كمال، والذي قال فيه: «لمسي للراقصة لا ينقض وضوئي».
وقال كريمة في تصريحات تليفزيونية، :«أقول له ما حظه من دراسته للتشريع حتى يتجرأ على دين الله عز وجل».
وأشار إلى الحديث النبوي الذي يقول: «لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له».
وأضاف أحمد كريمة: «الرسول بيحرم هذا، ويأتي من يقول أن لمسي للرقاصة لا يفسد الوضوء، هذا بهتان عظيم».
عمر كمال يكشف لأول مرة حقيقة علاقته بطليقة أحمد الفيشاوي
كشف مطرب المهرجانات عمر كمال طبيعية علاقته بـ ندي الكامل طليقة أحمد الفيشاوي، بعد الشائعات التي طاردتهم في الأونة الأخيرة، قائلًا : « ندي الكامل إنسانة كويسة ومحترمة جدا.. وبتجمعني بيها صداقة شخصية جدا.. ولو في عموما مشروع زواج بيني وبين أي حد هقول للناس كلها تعالوا شرفوني في فرحي».
وأكمل عمر كمال حديثة :«الناس لما دخلت حياتي الشخصية وأنا السبب.. حياتي الشخصية باظت وعاوز أخليها في طي النسيان بعيدة».
عمر كمال يرد على شائعات ارتباطه بندى الكامل
انتشرت أخبار في الأونة عن وجود علاقة عاطفية تجمع بين الفنان عمر كمال وطليقة أحمد الفيشاوي ندى الكامل، والأمر الذي تسبب في حالة من الجدل والغموض لمعجبيه.
ورد عمر كمال على الشائعات خلال منشور كتبه عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك قائلًا :«السلام عليكم.. امبارح شوفت صديقى الدكتور أسامة قابيل بعد شغله ونورنى وكان قعدة جميلة.. وأخدنا صور عادية بعد القعدة وكان لابس اللبس الأزهرى الجميل لأنه بعد شغله، الناس في لحظة ربطت ده إني كتبت كتابى وبحاجات شخصية في حياتى، مع إنى كنت لابس شورت وكاب وقاعد في قعدة خاصة جدا مع ناس بحبها».
وأضاف كمال :«ليه يا جماعة فيه ناس عندها إصرار تخلينى أطلع كلام مش عاوز أقوله وتفتش ورايا، وليه الناس متراعيش إن كل واحد ليه أهل وأسرة بيعملهم مشاكل معاهم بكل كلمة غلط بتنزل، أنا حتى يوم ما أتجوز مش هدخل حياتى الشخصية في السوشيال ميديا إطلاقا».