رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الشعب يريد:

 

 

الحمد لله لدينا خبرات فى كل مجال وعندما تستدعى تصعد مصر لعنان السماء.. كثر الحوار والأحاديث وتخللهما «شائعات» حول فيروس تنفس مخلوى يصيب فلذة أكبادنا وبسرعة صرحت أجهزة ووزير التربية والتعليم.. «طيب ما تخليوكوا فى السناتر وشركات السندوتشات والمراكز الدراسية» ما لكم ومال الصحة والوقاية.. ربنا يهدى وينير الطريق لمن تحمل مسئولية بحسن نية.

أما الخبرة والتخصص والتعود على الأعمال الشاقة والتلمذة على أيدى علماء أفاضل أناروا لنا وللعاملين معهم طريق العطاء الذى يرضى الله عز وجل وينفع الناس والوطن فكان لهم أسلوب آخر فى التعامل مع «فيروس الأطفال» ومن قبله «فيروس كورونا» وشلل الأطفال والكبد الوبائى «فيروس سى» و«البلهارسيا» تاريخ يجب تدريسه لكل من يعمل بالطب والوقاية والسياسة والعمل العام.

من منا لم يسمع عن د. حسام عبدالغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة ود. حسام حسنى رئيس لجنة الفيروسات وبطل المعارك الصحية د. عمرو قنديل رئيس قطاع الطب الوقائى والذين شكلا ثنائيا ناجحا مع د. ماجدة رخا وطبقا قوانين الطب الوقائى واساليب تطبيقه حتى بهرا كثيرا من الدول العربية والإفريقية وفى رحلات الحج للبعثة الطبية كنت أرى مسئولى دول آسيوية وإفريقية يسألونهما ويستفيدون من خبراتهما ويعتذرون لهما عن ضياع وقت العبادة معهم وترد العالمة الجليلة ماجدة رخا بأن العمل ونشر العلم عبادة تنفع، كانت البعثة الطبية بمكة والمدينة منارة وسفارة لمصر بين دول العالم أجمع وتقدم أدوية بالأطنان مجاناً للقادر وغير القادر.. ويوزعون الكمامات قبل «كورونا» بزمان وقاية من «الانفلونزا الاسيوية»، مصر أعطت العالم كله قديماً وحديثاً وإلى يوم القيامة بإذن الله.. فى كل بيت أطباء وصيادلة وفى كل شارع وفى كل صيدلية متخصصون بالعافية وبلا حق. لهذا كانت يقظة وزارة الصحة وأجهزتها وتصريحات د. عادل خطاب بمثابة ورشة علاجية ووقائية ويبقى على الأسرة تنفيذ تعليمات ووصفات الأطباء.. الأطباء فقط أما التربية والتعليم والمدرسة فدورهما النظافة وزرعها فى عقول التلاميذ وتوعيتهم بكيفية رفع المناعة والغذاء الصحى ومراجعة كانتين المدرسة أحد أسباب الأمراض والتربية والتعليم.. تحياتى للدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة الذى أهدى حكومة د. مصطفى مدبولى دفعة قوية أمام المواطن والعالم كله.

الحياة حلوة:

كانت الحرف اليدوية والتراثية خير سفير لنا بالخارج.. ومصدر دهشة للسياح الأجانب بكل بقاع مصر بدءاً من القاهرة القديمة والخيامية بالدرب الأحمر وخان الخليلى وكرداسة وأسوان والأقصر وكل محافظات وقرى ونجوع مصر وساقية أبوشعرة بالمنوفية واشغال «التلة» بدمياط.. عظيمة يا مصر وفجأة تم اهمالها وساعد ذلك على ضعف السياحة من هوجة 2011 إلى كورونا ثم هوجة أوكرانيا وروسيا ولعبة الدول الكبار.

والآن تم إسناد جهاز تنمية المشروعات ومنها الحرف اليدوية والتراثية لسيدة بمليون راجل فتركت بصمات علمها وخلقها وفن التعامل مع الدول والمواطن الوزيرة نيفين جامع فلها كل التقدير..أما الرئيس السيسى فقد حقق للمواطن ولى أنا شخصيا ما كنت أحلم به وسطرته «بأخبار اليوم» على مدى أكثر من ثلاثين عامًا.. شكراً له وللسيدة "جامع" وكل مصرى يبنى ويصلح ويعمل لله والوطن.. وحقاً مصر أم الدنيا وبداية الحضارة وفجر الضمير.

< من="" يصدق؟="" انتهاء="" أزمة="" الصرف="" الصحى="" بإحدى="" عمارات="" الشارع="" المطل="" على="" كنيسة="" الملاك="" العامرة="" بإذن="" الله="" والذى="" أشرف="" بالسكن="" فيه="" طول="" عمرى="" وأتمنى="" أن="" أموت="" فيه..="" تحمل="" السكان="" عِنْد="" الجيران="" واللامبالاة="" إلى="" أن="" جاء="" رئيس="" حى="" روض="" الفرج="" وتم="" حل="" المشكلة="" يوم="" الاثنين="" الماضى="" وبالأمس="" تم="" تنظيف="" الشارع="" وأصبح="" كأنه="" «شانزليه»="" باريس..="" إنه="" عمل="" جليل="" نشكر="" عليه="" اللواء="" مجدى="" عبدالمتعال="" رئيس="" حى="" روض="" الفرج="" ود.="" حسام="" فوزى="" نائب="" المحافظ="" لشمال="" القاهرة..="" حقاً="" أجهزة="" التنمية="" المحلية="" هى="" واجهة="" النظام="" أمام="" المواطن="" البسيط..="" وفق="" الله="" كل="" من="" يعمل="" ويتقن="" عمله="" وهدى="" المصريين="" جميعاً="">