رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الشعب يريد:

 

 

 

أعطى الرئيس السيسى إشارة الأمل وبدء حملة موسعة أتصورها ضد الفساد والفاسدين.. عندما صرح أول أمس مؤكدًا «لو فيه فساد عايزين نواجهه».. وهو الآن يحدد ساعة الصفر لمواجهة الفساد، وأذكر عندما توجهت لسيادته أهنئه بتوليه رئاسة مصر بإجماع مشهود من الجماهير بأن أصعب ما سيواجه الرئيس السيسى هو «الفساد» وأنه يرث ميراثًا ثقيلاً من «الفساد التراكمى» منذ عهد الفراعنة وحتى توليه الرئاسة ولكنه واجه الفساد فى معظم صوره والآن أتوقع حربًا شرسة لا هوادة فيها ضد الفساد. وهذا ما تعودنا عليه فى معارك شتى خاضها الرئيس السيسى.. والفساد كقناعتى دائمًا هو مسئولية كل مواطن.. وسلاح قوى لدعم التنمية والتقدم.. وأساس لاختيار رؤساء المؤسسات والمحافظين والوزراء وكل مسئول بالدولة.

وكم عانينا من الفساد وأشهد الله أن كثيراً من قضايا الفساد ومعالمه مما كتبت عنه وسطرت حملات صحفية ضده أصلحه الرئيس السيسى ومنها على سبيل المثال التعديات على نهر النيل وردم البحيرات وارتفاعات العمارات وتوظيف الأموال والطاقة الشمسية والطاقة البديلة والحفاظ على المياه والبيئة وهى كلمة حق يؤكدها أرشيف الصحف الذى لا يكذب ولا يتجمل.. ولهذا على كل مواطن أن يدعم التقدم الجارى فى كل المجالات وعلى رأسها تطوير القرى المصرية التى أهملها التاريخ والجغرافيا.. وطور أهلها بالسيراميك فقط بلا صرف صحى ولا مدنية تذكر، حيث سافر شبابها وعادوا لبناء فيلات وقصور ضد التنمية ونسوا وتناسوا «القرية المنتجة» سلة غذاء المدن زمان والآن لا يعملون ويشكون من أسعار الكهرباء والموبايل واشتراكات النت.. وأدعو الله أن يهب كل رئيس قرية ومدينة أن يبدأ مع سكان القرى وعمدتها إن وجد خطة تنمية لرفع مستوى معيشة أهلها وإعادتها لقرى منتجة وأن يرفع وعى سكانها ويستقبل وجود وزيرة نشطة للثقافة د. إيناس عبدالدايم وعالمة ترأس وزارة البيئة د. ياسمين فؤاد وأيقونة الصناعة والتجارة د. نيفين جامع وهن يشكلن مثلث التنمية والتقدم.. استعينوا بقدرات وزاراتهن لدعم تقدم القرى وزيادة وعيها وأعيدوا القرية للزراعة وتربية الثروة الداجنة والحيوانية والتصنيع الزراعى ولدينا وزير للزراعة جاء بعد «شوقة» لوزارة كانت مركزًا للفساد والإفساد والهدم لأول دولة ذات حضارة زرعت فى التاريخ.

إننا نواجه معركة فساد فى ظل أكبر فترة شهدت تقدمًا فى العمارة والزراعة والصناعة والطرق.. ويكفى أننا نكاد نكون الدولة الوحيدة فى العالم التى يجد المواطن فيها كل متطلباته من الغذاء والدواء والمياه والتعليم فى زمن «كورونا» الذى تعانى فيه الدول الكبرى معاناة أليمة.. والكرة الآن فى ملعب المواطن الذى يعمل ويعانى من أجل الرزق الحلال بلا فساد.. وأدعو الله أن يوفق الرئيس السيسى وكل مواطن مصرى لمحاصرة الفساد والقضاء عليه إن شاء الله.

< الحياة="">

< «كدة..="" كدة»..="" يا="" دكتور="" طارق="" شوقى="" تنزل="" مجموع="" كلية="" الإعلام="" ولن="" أذكر="" المجموع..="" كنا="" بنمشى="" زى="" الطاووس="" لوصولها="" لمجموع="" 94٪="" كمتوسط="" سنوى="" والآن="" عرفنا="" مستقبلها="" «كمهنة»..="" سعيكم="" مشكور="" يا="" سيادة="">

< حقًا..="" لهو="" المصريين="" بالكرة..="" الكل="" الآن="" مدرب="" سابق..="" ولاعب="" لا="" نظير="" له..="" وشتام="" بدرجة="" امتياز="" بسبب="" «مدرب="" الفريق»="" شعب="" حقاً="" ليس="" له="" كتالوج..="" ونسينا="" «كورونا»="" والمدارس="">