رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الشعب يريد:

يبذل الرئيس السيسى جهوداً جبارة لاصلاح اما افسدته ثورة يناير والبقاء طويلا فى السلطة.. بدءاً من ثورة اصلاح الطرق وعودة الشركات المباعة والمستباحة وحفاظا على النيل وطرح النهر وجزره وحتى اصلاح حال من سيدة افترشت الرصيف ولا تستطيع العلاج ولا هم لمجلس النواب سوى الايجار القديم والجديد والمستجد وموعد انتهاء البرلمان وظاهرة تصريحات النواب وكأنهم تنفيذيون... ووزراء يدلون بتصريحات ما أنزل الله بها من سلطان تتوالد بعدها الاشاعات والتكهنات ثم نبدأ فى اعداد سيل من الردود على سوء تفاهم وفهم الوزراء لحال هذا الشعب.. وأكاد أجزم بأن عددا كبيرا من الوزراء الحاليين حدث بينهم وبين الشعب انفصال شبكى واضح كل طرف بعيد عن الآخر ولا يراه.. اللهم الا د. محمد شاكر وزير الكهرباء فهو وزير سياسى ومؤدب ويحبه الشعب بالرغم من غلاء الفواتير ومشاكل قطاع الكهرباء إلا أنه وزير سياسى من الطراز الأول. وهذا على سبيل المثال مع مجموعة من الوزراء كالبيئة وقطاع الأعمال والشباب والتخطيط.

وتتطلب المرحلة القادمة اختيار وزراء سياسيين أولا وأخيراً ولا ننسى أن أفضل الوزراء كانوا السياسيين وليسوا الفنيين وعلى سبيل المثال كان مصطفى باشا النحاس وزيرا للصحة ومكرم عبيد وزيرا للمالية وفؤاد سراج الدين باشا وزيراً للداخلية و هكذا ويشهد سجل وزارة الصحة ان عهدها والنحاس باشا وزيراً شهد رضا المواطن وانجازات رائعة.

إننا نرى الرئيس السيسى يضع الخطط ويتابعها بدقة واستمرارية ولا ينقصنا للتقدم سوى الوزير السياسى المؤدب سريع الرد وسريع الانجاز.

اللهم ألهم الشعب المصرى وزراء سياسيين معتدلين يرون حال الشعب ويتابعون «بوصلة» تقدمه.

وترددت أسماء مرشحة لتولى وزارات بعينها مثل د. محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس ويكفى ان هذا الاسم لم يقبل المنافسة ونال كل التأييد، علما بأنه لم يذكر هل سيتولى التعليم العالى أو الصحة ولكن الاسم نال القبول لسمعته وعلمه وأدبه.

وبالنسبة لتولى د. غادة والى منصب سكرتير الأمير العام للأمم المتحدة فهو انتصار للمرأة المصرية وأدعو الله أن تحتفظ المرأة بمناصب وزارية تناسب وجودها فهى المجتمع كله لأنها تشكل نصف المجتمع وتنجب النصف الآخر.

صلاح منتصر

أستاذنا صلاح منتصر الكاتب الكبير الثائر فكراً والهادئ طبعاً، والمتأمل كثيراً.. سلامتك وطال غيابك  فعد لنا نحن قراؤك وتلاميذك سريعاً.. اننا  نفتقد هدوء كتاباتك وعمق تحليلاتك واختياراتك لما يجب ان نقرأ ونعرف.. وان كنا نحبكم ونقدر صحافتكم وعلملكم إلا اننا فى نفس الوقت نخشى عليك ونقلق لغيابك لانك من كتاب الزمن الجميل وصحافة المليون قارئ ومخزن المهنية علما وخلقا وكل يوم ننتظر كتاباتك  فعد سريعا مع صادق دعواتنا بالشفاء العاجل.

<>

اللواء وليد عبدالحميد  رئيس حى روض الفرج وجهوده الملموسة فى النظافة وازالة الاشغالات واصلاح أخطاء المحليات الضاربة فى العمق.

وبالرغم من اننى لم أشرف بمعرفته ولم أره إلا أن جهوده واضحة وزياراته  وعمله الميدانى يبشر بالخير، حيث ترك مرفق المياه ماسورة تنزف الماء الصالح للشرب ما يقرب من 8 ساعات واتصل سكان العقار بالنجدة عدة مرات وتحضر للمكان ولا يتغير شيء وبمكالمة لمكتبه من احد سكان العقارات المجاورة يخبر سكرتيره بأن الشارع طوله يبلغ كيلو مترا كاد يغرق بالمياه النظيفة سارع فى أقل من 20 دقيقة وبفرق مدربة تم الاصلاح وشفط المياه للانتفاع بها ثم تفقد الشارع بنفسه وبسرية تامة كما أبلغنى سكان الشارع.. فله كل الشكر والتقدير.. وبرافو.