رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

آه يا زمن

< من="" منطلق="" رسالة="" الوفد="" نحو="" المجتمع،="" استضافت="" لجنة="" الثقافة="" والفنون="" الأستاذ="" الدكتور="" ساهر="" رافع="" رفاعة="" الطهطاوى،="" أستاذ="" الفلسفة="" وعلوم="" الأديان،="" وكان="" الحوار="" والمناقشات="" حول="" الخطاب="" الدينى="" الجديد="" الرشيد،="" واستعرض="" فقرات="" من="" المنتدى="" فى="" صورة="" نقاط="">

 (الجزء 2)

البخارى ومسلم والترمذى والصحاح التسعة وتصحيح الألبانى يصنفون الحديث بالآتى:

صحيح، حسن، ضعيف، مسند، متصل، مرفوع، موقوف، مقطوع، مرسل، منقطع، معضل، مدلس، شاذ، منكر، ما له شاهد، زيادة الثقة، الإفراد المعلل، المضطرب، المدرج، الموضوع، الآحاد.

- فى الفترة من 15 - 17 يناير 2012، انعقد المؤتمر الأول لخدمة السنة النبوية بعنوان السنة النبوية بين الواقع والمأمول ومكان الانعقاد مركز الأزهر للمؤتمرات وتحت رعاية الأزهر أهم القرارات:

اعتبار أحاديث الصحيحين البخارى ومسلم غير قابلة للطعن بأى حال من الأحوال.

- كتاب البخارى لم يعتمد 615 رجلاً من الرجال الذين اعتمد عليهم الإمام مسلم فى جمع أحاديثه.

- الإمام مسلم لم يعتمد 434 رجلاً من رجال البخارى، المرجع مقدمة كتاب فتح البارى بشرح صحيح البخارى صفحة رقم 13 طبعة الريان للتراث.

يوجد كتاب عنوانه الحديث النبوى، رواية ودراية، طبع عام 1975 رقم الإيداع بدار الكتب 2670 المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.

ومن الجدير بالبيان أنه مع علو قدر صحيح البخارى عند خواص المسلمين وعوامهم فإن هذا العمل الفذ لم يخل من العلل ومع ما للجامع الصحيح من منزلة رفيعة بين كتب الحديث وشهرة ذائعة فقد تعقبه علماء الحديث فى رجاله وأحاديثه وفى طريقة تأليفه وأخذوا عليه بعض المآخذ، أما الرجال فقد ضعفوا منهم نحو ثمانين رجلاً، وأما الأحاديث فقد ضعفوا منها نحو مائة عابوا بشذوذها وما فيها من علل وقف أو قطع فقالوا إن فيها أحاديث موقوفة وأخرى مقطوعة وأخرى شاذة.

- مسلم حديث رقم 5326

حدثنا.. عن أبى سعيد الخدرى أن رسول الله «صلى الله عليه وسلم» قال لا تكتبوا عنى ومن كتب عنى غير القرآن فليمحه وحدثوا عنى ولا حرج ومن كذب علىَّ -قال همام- أحسبه قال متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار.

- مسند أحمد حديث 10670

عن أبى هريرة قال كنا قعودًا نكتب ما نسمع من النبى (صلى الله عليه وسلم) فخرج علينا فقال ما هذا تكتبون، فقلنا ما نسمع منك، فقال أكتاب مع كتاب الله فقلنا ما نسمع فقال اكتبوا كتاب الله امحضوا كتاب الله.. أكتاب غير كتاب الله؟ امحضوا كتاب الله أو خلصوه، قال فجمعنا ما كتبنا فى صعيد واحد، ثم أحرقناه بالنار.

- حديث فى مسند أحمد 6686

حدثنا.. خرج علينا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يومًا كالمودع، فقال فاسمعوا وأطيعوا ما دمت فيكم فإذا ذهب بى فعليكم بكتاب الله أحلوا حلاله وحرموا حرامه.

الضرر من ذلك التراث

- ابتعاد الناس عن القرآن (وقال الرسول يا رب إن قومى اتخذوا هذا القرآن مهجوراً) «الفرقان 30»

- اعتبار الأحاديث ديناً مكملاً للقرآن ومصدراً للتشريع (فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً فويل لهم مما كتبت إيديهم وويل لهم مما يكسبون) «البقرة 79».

- التعارض بين الأحاديث والقرآن (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافًا كثيراً) «النساء 82»، وللحديث بقية.

 

المنسق العام لحزب الوفد

رئيس لجنة الثقافة والفنون