رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

إشراقات:

أرجوك خد نفس عميق.. وهدي نفسك قبل قراءة هذه الكلمات.. ومعرفة هذه الحقائق.. لكن لو عندك ضغط أو سكر.. أنصحك بعدم قراءتها.. حتي لا تحدث لك انتكاسة- لا قدر الله- وفى الآخر تقول إن الجدع ده هو السبب.. فى كل اللي حصلي!

تصدر مصر للخارج.. ما قيمته 16 مليار دوﻻر.. فى حين أن  صادرات تركيا.. بلغت العام الماضى فقط 160 مليار دوﻻر!

أى أن صادرات تركيا.. تعادل عشرة أضعاف صادرات مصر!

أما عن دخل المواطن التركى.. فقد زاد خلال عشرة أعوام- فترة حكم أردوغان- خمسة أضعاف!

أما عن دخل السياحة.. فى تركيا مقارنة بمصر.. فبلاش أذكره لكم.. حرصاً على صحتكم من الضغط والسكر.. فالعمر مش بعزقه!

ومع كل ده.. ييجي واحد غبى يقولك.. إن أردوغان حاكم فاشل.. طب بأمارة إيه يا ناصح.. هو كل ده وفاشل.. أمال لو ناجح كان عمل إيه فى بلده وناسه اكتر من كده!

بصراحة أنا بتفرس من الجدع أردوغان ده.. لما يتدخل فى شئون مصر الداخلية.. أو ينحاز لعصابة الإخوان الإرهابية.. لكن كل ده لا يجعلنى أقول عليه فاشل!

وأظن إعادة انتخابه أكثر من مرة.. من قبل شعبه يؤكد تمسكهم به.. رغم بعض سلبياته.. وأهمها عدم إيمانه بالديمقراطية.. وكبت المعارضة فى بلده!

يارب.. إكرمنا بواحد فاشل زي المدعوق أردوغان بتاع تركيا!

بصراحة خلاص بقى.. زهقنا من النجاح.. والرفاهية اللي عايشين فيها!

 

الباشا.. سواق المترو!

-عندما قابلنى الدكتور جلال السعيد.. وزير النقل السابق.. فى احتفال السفارة السعودية.. باليوم الوطنى السعودي.. أقسم لي بالله أمام عدد من الزملاء.. إنه لا يترك كلمة أكتبها فى الوفد.. دون أن يقرأها!

- فشكرته كثيراً.. وأثنيت على مجهوداته .. وسمعته الحسنة.

- والنهاردة.. لو كنت أعرف أن سائق المترو.. يتقاضى أضعاف مرتبى- بعد أكثر من 30 سنة صحافة- لطلبت منه فوراً.. أن يلحقنى بطائفة «السادة» سائقى المترو.. وتوبه على أم الكتابه اللي وكستنا!

 

أسنانى.. ومرسى!

لو منحني ربى مالاً.. بقدر كرهي لآلام الأسنان.. لأصبحت أغنى.. من نجيب ساويرس.. والغريب ياأخى، كل ما أسناني توجعني، أصرخ وأقول، يخرب بيتك يا مرسى!

 

تيران وصنافير.. من تانى!

على مسئولية مصطفى بكرى.. البرلمان يبدأ الأسبوع القادم.. مناقشة اتفاقية تيران وصنافير.. ربنا يسترها على الجزيرتين.. فهما الآن في يد غير أمينة!