رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

< تابعت="" مباراة="" نادينا="" الكبير="" مع="" المصرى،="" التى="" انتهت="" بفوز="" العملاق="" بثلاثة="" أهداف="" مقابل="" هدف="" واحد،="" ولى="" عليها="" عدة="">

- هناك تقدم ملموس فى أداء الفريق وهو غايتنا فى الفترة القادمة.. الفوز والأداء الممتع.

- أتمنى أن يؤدى خط الوسط الدور المنوط به وهو الربط بين خطى الدفاع والهجوم وهو ما يقوم به حسام غالى فقط.

- تعجبت بشدة من انتقاد حسام حسن لحكم المباراة وراجعت الكرة التى اعترض عليها وعدم احتسابها ضربة جزاء للمصرى ولا يوجد شك ولو بنسبة 1% من وجود خطأ يستدعى احتسابها ضربة جزاء هذا من ناحية، أما من الناحية الأخرى فحتى لو احتسب ضربة جزاء للمصرى.. طب يا عم حسام الأهلى فاز بثلاثية يعنى هذا الخطأ (من وجهة نظرك) لم يؤثر فى نتيجة المباراة.

- طبعاً اعترض بشدة على سب بعض الجماهير لحسام حسن لكنى تعجبت لعدم معرفته السبب فى السباب المتكرر من جماهير الأهلى له ولشقيقه، وأنه لم ير هذا السباب من جماهير الزمالك التى لعب لناديها أربع سنوات فقط، يا عم حسام المسألة لا تحتاج لبحث بل هى واضحة وضوح الشمس، إنك ترعرعت فى النادى الأهلى وعلى رأى الكلام الدارج (لحم كتافك من خير الأهلى) فماذا فعلت حتى تغفر لك جماهيره خطاياك.

* قمت بتحرير محضر فى نقطة شرطة الجزيرة ضد المرحوم ثابت البطل مدير الكرة فى ذلك الوقت وفى سابقة لم تحدث طوال تاريخ نادينا الكبير.

* رفعت حذاءك لجماهيره فى واقعة نادرة الحدوث.

* تطاولت على المرحوم صالح سليم القيمة والقامة فى تاريخ نادى العظماء.

* عند تسجيلك لأهداف فى ناديك صاحب الفضل عليك كانت تنتابك هيستريا من الفرحة فى الوقت الذى نرى فيه لاعبًا مثل علاء ميهوب بكى عند تسجيله هدفًا فى الأهلى فى مباراة الأوليمبى.

تاريخك حافل بالتجاوزات.. إنها الحقيقة الغائبة عنك ولكنها حاضرة بقوة للجماهير العاشقة لناديها ونجومه المخلصين المحبين لناديهم وترابه حتى لو انتقلوا ولعبوا لغيره مثلما فعلت أنت وشقيقك.

< 30="" ديسمبر="" الجارى="" هو="" موعد="" إرسال="" القائمة="" الإفريقية="" المبدئية="" للاتحاد="" الإفريقى="" قبل="" المشاركة="" فى="" النسخة="" الجديدة="" لدورى="" رابطة="" الأبطال="" الإفريقية="" وهناك="" عدة="">

- عماد متعب لاعب موهوب، تاريخه يؤكد ذلك لكنها سنة الحياة، فمحمود الخطيب وطاهر أبوزيد ومصطفى يونس ومصطفى عبده وأبوتريكة وبركات وغيرهم من العمالقة الموهوبين اعتزلوا ولا زالت الجماهير تحمل وتكن لهم المحبة والتقدير، لهذا أقول للنجم الكبير لا تنزعج إذا تمت الإطاحة بك من القائمة، فهذا لا يقلل من شأنك كعملاق ونجم ساطع وتاريخ نادراً ما يتكرر.

- عمرو جمال واضح منذ عودتك من الإصابة الطويلة التى لحقت بك أنك غير قادر على العودة لمستواك رغم منحك العديد من الفرص ولابد أن تعلم أن حب الجماهير لك كبير ولكن الحب الأكبر هو للكيان، وهو ما يجعل الإطاحة بك من القائمة أمرًا واردًا فلا تحزن ولا تتضرر ونتمنى لك التوفيق دائماً.

صبرى رحيل نرى استمراره إذا تم بيع معلول للترجى التونسى أما إذا استمر فيمكن التفكير فى الإطاحة به من القائمة.

- جوى أنطوى لا خلاف على رحيله لترك مكان شاغر للتعاقد مع صفقة إفريقية مهمة فى الطريق.

- باسم على منذ التعاقد معه وهو بعيد عن الصورة ولم يستفد منه النادى خلال موسمين متتاليين والإطاحة به من القائمة أمر وارد جداً.

- مسعد عوض سامح الله فيمن تعاقد معه منذ البداية والإطاحة به أصبحت وجوبية.

وأعود للكابتن عماد متعب؛ الذهب الذى لا يصدأ، وأذكر الجميع بأهدافه الغزيرة والرائعة فقد سجل مع الأهلى 121 هدفاً (74 هدفاً فى الدورى– 17 هدفاً فى كأس مصر– 28 هدفاً فى بطولات الأندية الإفريقية– هدفين فى بطولة العالم للأندية) إجمالى أهدافه 162 هدفاً (121 هدفاً مع الأهلى– 30 هدفاً مع منتخب مصر– 11 هدفًا مع اتحاد جدة السعودى).

عماد متعب هو محبوب الجماهير الأهلوية وأسطورة كروية سوف تتحاكى عنها أجيال وأجيال من عشاق الكرة المصرية بصفة عامة والأهلوية بصفة خاصة.

< شاهدت="" مباراة="" أشبال="" الأهلى="" (الذى="" يدربه="" سمير="" كمونة)="" وأسوان،="" وانتهت="" بفوز="" الأهلى="" 2/صفر="" وفى="" هذه="" المباراة="" أعجبت="" بموهبة="" فذة="" لا="" أرى="" سبباً="" مقنعاً="" لعدم="" تصعيدها="" للفريق="" الأول="" وهو="" عمرو="" سعداوى="" ورجعت="" بذاكرتى="" لأكثر="" من="" ثلاثين="" عاماً="" عندما="" رأيت="" لاعبًا="" صغير="" السن="" اسمه="" (طاهر)="" كان="" يمتلك="" موهبة="" نادرة="" وخرجت="" من="" النادى="" انتظر="" تصعيده="" وبعدها="" بثلاثة="" أعوام="" رأيت="" هذا="" الموهوب="" الذى="" لم="" أر="" له="" نظيرًا="" حتى="" اليوم="" وهو="" طاهر="" أبوزيد،="" أتمنى="" الاهتمام="" بعمرو="" سعداوى="" فسيكون="" طاهر="" أبوزيد="">

< أكتب="" مقالتى="" اليوم="" قبل="" مباراتنا="" مع="" الزمالك="" وأتمنى="" من="" أعماقى="" أن="" يوفق="" الله="" حسام="" البدرى="" فى="" اختيار="" التشكيل="" الأمثل="" راجياً="" ومتمنياً="" أن="" يبدأ="" اللقاء="" بصالح="" جمعة="" بديلاً="" لكريم="" نيدفيد،="" فهو="" لاعب="" قادر="" على="" تحويل="" دفة="" المباراة="" بتمريراته="" القاتلة="" وموهبته="" الفذة="" وإن="" شاء="" الله="" الفوز="" لنادى="">

 

همسات حائرة

< الأستاذ="" الجامعى="" هو="" منصب="" تربوى="" قبل="" أن="" يكون="" منصبًا="" تعليميًا،="" لذا="" تعجبت="" مما="" سمعته="" من="" الدكتور="" جابر="" نصار="" رئيس="" جامعة="" القاهرة="" وهو="" يقف="" وسط="" طلابه="" فى="" معرض="" فنى="" أقيم="" بالجامعة،="" متحدثاً="" بأن="" هذا="" المعرض="" متاح="" لكل="" طالب="" للتأمل="" والإبداع="" فى="" التفكير،="" ثم="" كانت="" الطامة="" الكبرى="" بمقولته="" اللى="" هاييجى="" بعد="" كده="" يقول="" الفن="" حرام="" (هاقوله="" أمك="" فى="" العش="" ولا="">

- هل هذا كلام يتحدث به رئيس جامعة عريقة ووسط معرض فنى المفروض أنه ينتقى الألفاظ ويرقى بالوجدان.

- هل تعلم سيادة الأستاذ الجامعى أن زلات اللسان أودت بأصحابها إلى مهالك الخسارة والسخرية وأذكرك على سبيل المثال وليس الحصر:

* قول النائب البرلمانى إلهامى عجينة (رجال مصر عاجزون جنسياً.. وأنا سليم.. حتى اسألوا مراتى).

* إقالة المستشار الزند وزير العدل السابق عندما قال (واحبس النبى عليه الصلاة والسلام).

* حادث القتل الذى حدث فى الأربعينات عندما أدلى وزير المالية أمين عثمان بتصريح صادم قال فيه (علاقة مصر ببريطانيا تشبه الزواج الكاثوليكى الذى لا طلاق فيه) حيث تم اغتياله على يد مجموعة من الشاب.

- سيادة الدكتور العلامة لسانك حصانك وأذكرك بأن آفة كثير من المسئولين هى عدم معرفتهم بقدر وقيمة منصبهم ولا يدرون كيف يخاطبون الرأى العام، لذا أؤيد الاقتراح بضرورة تدريب المرشحين لمناصب الدولة الكبرى على قواعد مخاطبة الرأى العام والتربية الفكرية والسياسية الصحيحة.

(مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا، وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ، وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِى النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ). صدق الله العظيم.