عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

صالح المغامسي يتصدر جوجل بعد تصريحاته الأخيرة

صالح المغامسي
صالح المغامسي

 تصدر الداعية الإسلامي صالح المغامسي، إمام وخطيب مسجد قباء السابق، مؤشر محرك البحث العالمي جوجل، الخميس، وذلك بعد تصريح انتقد فيه الاتكاء فقط على أصول المذاهب الأربعة.

 

اقرأ أيضًا.. من مسجد لكنيسة لجامع.. أقدم قلعة علمية أثرية في الجزائر

 

وقال "المغامسي" على إذاعة ثمانية، الأحد، إن "الاتكاء فقط على أصول المذاهب الأربعة رحمة الله عليهم جميعا، ليس صوابا، بمعنى أن إيقاف روح الاجتهاد في الأمة أضر بها"

 

وتابع قائلا: "نحن نعلم أن مالك والشافعية وأحمد وابا حنيفة افذاذ ورجال وعلماء وربانيين ونسأل الله أن يحشرنا معهم لكن لا يعني أن الله جعل الحق محصورا فيهم"

 

وأردف: "أنا أعلم أن لا أحد نظريا يقول بهذا، لكن ليس المعول عليه المسألة النظرية.." وفي رد على سؤال إن "كنّا أهلا للخروج بمذهب جديد"، أجاب المغامسي قائلا: "أعفني من الإجابة".

 

صالح المغامسي من هو

صالح بن عواد المغامسي العمري الحربي، (17 نوفمبر 1963 / 1 رجب 1383 هـ) داعية إسلامي وباحث شرعي سعودي، وكان إمام وخطيب مسجد قباء سابقًا بالمدينة المنورة، أول مسجد بني في الإسلام.

 

ولد بقرية خيف الحزامي بوادي الصفراء في محافظة بدر غرب المدينة المنورة، ثم انتقل إلى المدينة في حي باب الكومة ثم انتقل إلى أرض الكردي ومن هنا كانت بدايته فقد أمّ المصلين في جامع السلام لأول مرة في حياته وبقي إمامًا لها لعشرين عاما وهو عضو هيئة التدريس بكلية التربية

بجامعة طيبة، وإمام وخطيب مسجد قباء سابقًا، وأمين لجنة الأئمة بالمدينة النبوية، ومدير عام مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة سابقاً، ومُفسر وعالم وأديب. يُكنّى بأبي هاشم؛ نسبة لابنه الأكبر.

 

حياته العلمية وأبرز مشايخه

تلقى الابتدائية في المدرسة الناصرية ومن ثم المتوسطة والثانوية وجميعها كانت في المدينة النبوية، والجامعية فكانت في جامعة الملك عبد العزيز فرع المدينة قسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية، وإن كان التخصص الدراسي هو اللغة العربية.

 

أما العلم في المساجد وعلى العلماء فقد كان الشيخ محمد الأمين الشنقيطي جارًا لي ولم أطلب على يديه وإنما عوضت ذلك بالعكوف على كتبه فقد توفي وأنا لم يتجاوز عمري أحد عشر عامًا وتتلمذت على يد الشيخ عطية محمد سالم، والشيخ أبو بكر الجزائري ثم كان انتهاز الفرص واللقاءات مع الشيخ ابن عثيمين ولقاءات معدودة مع الشيخ ابن باز - رحمهما الله - وحفظ الباقين–.

 

لمزيد من أخبار قسم دنيا ودين تابع alwafd.news