إعلان نتيجة مسابقة بيت العائلة النموذجي للعام الدراسي 2026/2025 بنجع حمادي
أعلن محمد فاروق مبارك وكيل إدارة نجع حمادي التعليمية شمال محافظة قنا، اليوم الثلاثاء، عن نتيجة مسابقة «بيت العائلة النموذجي » للعام الدراسي 2026/2025 لجميع المراحل التعليمية علي مستوي الإدارة، والتي نفذها توجيه التربية الاجتماعية بمديرية التربية والتعليم بمحافظة قنا، وذلك تحت رعاية الدكتور عفت محمد وزيري مدير عام الإدارة، وإشراف أبو المعارف محمد بكري موجه أول التربية الاجتماعية، وأعضاء مكتب التوجيه، و رمضان حمدون علي مدير الخدمات والأنشطة.
المرحلة الابتدائية :
وقال إمام عبد اللاه عضو المكتب الفني لتوجيه التربية الاجتماعية، بأن نتيجة المسابقة للمرحلة الابتدائية، أسفرت عن فوز مدرسةالدكتور يوسف إسماعيل الابتدائية بالألومنيوم، بالمركز الأول، بينما فاز بالمركز الثاني مدرسة الابتدائية المشتركة بنجع حمادى، بينما حصد المركز الثالث مدرسة خالد بن الوليد الابتدائية بنجع حمادى.
المرحلة الإعدادية :
و أسفرت نتيجة المسابقة للمرحلة الإعدادية، عن فوز مدرسة بركة للتعليم الأساسي، بالمركز الاول، وحصد المركز الثاني، مدرسة منيرة تكلا الإعدادية بنات ببهجورة، وفاز بالمركز الثالث مدرسة الشهيدة ميار الإعدادية بنات بنجع حمادى.
كما أسفرت نتيجة المسابقة للمرحلة الثانوية، عن فوز مدرسة الثانوية بنات بنجع حمادى، بالمركز الأول، وحصل علي المركز الثاني مدرسة الزخرفية بنات بنجع حمادى، بينما حصد المركز الثالث الدكتور يوسف إسماعيل الثانوية بالألومنيوم.
من ناحيته، قدم الدكتور عفت محمد وزيري مدير عام الإدارة التهنئة، للتلاميذ والطلاب الفائزين في فعاليات المسابقة والتي استمرت علي مدار ثلاثة أيام متتالية، متمنيا لهم تحقيق مزيدا من الرقي والتميز، موجها شكره وتقديره لأعضاء توجيه التربية الاجتماعية، لجهودهم المخلصة لرفعة ورقي العملية التعليمية بنجع حمادي، والمسابقة تواجه التطرف وتخلق جيلا واعيا.
وأشار محمد فاروق مبارك وكيل إدارة نجع حمادي التعليمية، إلي مسابقة "بيت العائلة النموذجي" والتى جرى تنظيمها بواسطة إدارة تعليم نجع حمادي تعد جزءا من مبادرة أوسع على مستوى مصر، تهدف لتعزيز الترابط المجتمعي، وغرس القيم الأخلاقية والدينية، مواجهة التطرف، تنمية الانتماء الوطني، وتأهيل الطلاب ليصبحوا كوادر قادرة على الحفاظ على النسيج الاجتماعي وتطبيق تعاليم الأديان في حياتهم اليومية، مما يخلق جيلًا واعيًا وموحدًا ضد التعصب.
