رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

أدعية للحماية من الحوادث والموت المفاجئ

بوابة الوفد الإلكترونية

في الأيام الأخيرة، تصاعدت حوادث السير والموت المفاجئ، خصوصًا بين الشباب، وقد علمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن الدعاء يجب أن يكون دائمًا، لا فقط عند وقوع المصائب، فهو سلاح المؤمن في مواجهة تقلبات الحياة وفواجع الأقدار.

الحوادث والمصائب من الأمور التي تصيب الإنسان بالحزن والضيق، ومن هنا تأتي أهمية التوجه إلى الله بالدعاء طلبًا للحماية والنجاة، وجعل أثر هذه المصائب علينا هينًا.

 

أهم الأدعية للحماية من الحوادث وموت الفجأة

«أَعُوذُ باللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ ما أَجِدُ وَأُحَاذِرُ».

«اللهم اكفنا شر الحوادث وكآبة المنظر وفواجع الأقدار».

«اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أُغتال من تحتي».

 

دعاء الصباح قبل الخروج من المنزل

للتيسير وجلب الرزق والبركة في اليوم، يمكن ترديد الدعاء التالي:

«اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنةً، وفي الآخرة حسنةً، وقنا عذاب النار».

«اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم».

 

أدعية للنجاة عند الشدائد والحوادث المفاجئة

«اللهم اكفنا شر الحوادث وفواجع الأقدار، ومر القضاء ولا ترنا في أهلنا وأحبابنا أي مكروه».

«اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجأة نقمتك وجميع سخطك».

«أعوذ بكلمات الله التامات من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة».

 

سنة النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء عند السفر أو الشدائد

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «كان إذا سافر يتعوذ من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكون، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في المال والأهل» (رواه مسلم).

كما كان النبي يدعو وقت الشدائد قائلاً: «اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك».