رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

تايلور سويفت تعود سرًا إلى لندن لتنفيذ مشروع فني غامض

تايلور سويفت
تايلور سويفت

سافرت النجمة العالمية تايلور سويفت بهدوء إلى لندن في خطوة أثارت فضول جمهورها، خاصة في ظل الضجة الدائرة حول علاقتها بترافيس كيلسي والحديث المتصاعد عن اقتراب موعد زفافهما.

 وفاجأت سويفت محبيها بقرارها، إذ اتضح أن رحلتها ليست مرتبطة بأي نشاط اجتماعي أو إعلان رومانسي، بل بمشروع فني يتم العمل عليه بسرية تامة.

بدء العمل على فيديو كليب جديد

كشفت مصادر مقربة أن سويفت بدأت بالفعل تصوير فيديو كليب جديد لأغنية “إليزابيث تايلور” من ألبومها الثالث عشر “حياة فتاة الاستعراض”، الذي صدر مؤخرًا وحقق انتشارًا واسعًا. 

وأوضحت المصادر أن سويفت اختارت العاصمة البريطانية تحديدًا لتصوير العمل، لما تحمله الأغنية من دلالات مرتبطة بمسيرة النجمة الراحلة إليزابيث تايلور.

تكريم أيقونة السينما البريطانية

أفاد المطلعون بأن سويفت تسعى من خلال هذا المشروع إلى تكريم أسطورة التمثيل إليزابيث تايلور، التي ولدت في هامبستيد شمال لندن عام 1932 قبل انتقالها إلى لوس أنجلوس في سن السابعة. 

وأكدوا أن النجمة الحائزة على جائزة جرامي تشعر بحماس كبير للعودة إلى لندن، إذ لطالما تحدّثت عن تعلقها بالمدينة واعتبرتها جزءًا من إرثها الإبداعي. وأشاروا إلى أن مواقع تصوير متعددة داخل العاصمة ستكون جزءًا من الفيديو الجديد.

مواصلة تشويق الجمهور رغم الشائعات

واشتهرت إليزابيث تايلور بأدوار خالدة في أعمال مثل “كليوباترا” عام 1963 وفيلم “من يخاف من فرجينيا وولف؟” عام 1966، الأمر الذي يعزز رمزية اختيار سويفت لأغنية تحمل اسمها. 

وفي الوقت الذي يواصل فيه الجمهور تداول الشائعات حول حفل زفاف محتمل بين سويفت وترافيس كيلسي، يبدو أن الفنانة اختارت التركيز على مشروعها الفني الجديد بعيدًا عن الأضواء المشتعلة حول حياتها الخاصة.

توجه فني يسبق أي إعلان شخصي

واختتمت المصادر حديثها بالإشارة إلى أن العودة إلى لندن تأتي في إطار خطة إنتاجية مدروسة، لا علاقة لها بالتكهنات العاطفية المتداولة. 

ويعكس هذا التحرك رغبة سويفت في مواصلة العمل على مشاريعها الفنية الكبرى، دون السماح لضجيج حياتها الشخصية بأن يطغى على نشاطها الإبداعي.