رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

بقرار جمهوري.. دماء فنية جديدة بمجلس الشيوخ

ياسر جلال وأحمد مراد
ياسر جلال وأحمد مراد وخالد جلال

تصدرت أسماء كلا من النجم ياسر جلال والمخرج خالد جلال والكاتب أحمد مراد، ترندات مواقع التواصل الإجتماعي بعد قرار فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي الجمهوري ، بتعيينهم أعضاءً بمجلس الشيوخ لعام ٢٠٢٥، ضمن قائمة تضم نخبة من الشخصيات العامة والمثقفين، حيث أشاد الجمهور بلفتة الرئيس التقديرية التي تعكس مكانة الفن والثقافة في مصر.

اختيار ياسر جلال وخالد جلال وأحمد مراد دليلًا على إيمان الرئيس السيسي بضرورة وجود دماء شابة من رموز الفن بمجلس الشيوخ

جاء اختيار كلا من ياسر جلال وخالد جلال وأحمد مراد، دليلًا على إيمان الرئيس السيسي بضرورة وجود دماء شابة من رموز الفن بمجلس الشيوخ، لتمثل شريحة الفن والثقافة في مصر.

 

أول تعليق من ياسر جلال بعد تعيينه بمجلس الشيوخ ٢٠٢٥


من جانبه، علق الفنان ياسر جلال على قرار تعيينه بمجلس الشيوخ، معبرًا عن سعادته وشعوره بالفخر لكونه أصبح عضوًا بمجلس الشيوخ.


وقال ياسر جلال: "بكل الحب والإحترام أشكر فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي على دعمه الدائم للفن والثقافة والمبدعين في بلدنا، وأشكر حزب حماة الوطن على الترشيح ، وان شاء الله أكون عند حسن الظن وربنا يقدرني أكون وجهة مشرفة لزملائي الفنانين داخل المجلس".


وتابع: "الحمدلله يشرفني إنضمامي لعضوية مجلس الشيوخ المصري، وجود فنانين داخل المجلس شرف كبير وفرصة إن الفنان يكون له وجود وصوت مسموع في مجلس محترم زي ده ويكون الفنان جزء من النقاش الوطني مش مجرد متفرج من بعيد".

وواصل: "الفن جزء من هوية البلد وصوته لازم يكون موجود في كل مساحة بتتكلم عن مستقبلها".

واختتم ياسر جلال تعليقه قائلًا: "وأدعو الله سبحانه وتعالى أن أكون إضافة حقيقية وأن أنجح في تمثيل الفنانيين والمبدعين بالشكل اللي يليق بمكانتهم وبقيمة الفن المصري".


يجدر بالذكر أن هذا القرار يأتي تأكيدًا على إيمان الدولة المصرية بأهمية تمثيل المبدعين داخل المؤسسات التشريعية، ودورهم في دعم القوى الناعمة المصرية التي طالما كانت جسرًا للتأثير الإيجابي ونقل صورة مصر الحضارية في الداخل والخارج.