فنانو مصر: كلنا يد واحدة خلف الرئيس

الفن قوة مصر الناعمة.. والفنانون على مدى تاريخهم كان لهم مواقف مشهودة فى مساندة الوطن، والآن ونحن نعيش لحظة تاريخية فارقة، أعلن فنانو مصر عن دعمهم الكامل للرئيس السيسى، ولكل قراراته المساندة للقضية الفلسطينية والرافضة لتهجير الفلسطينيين، وأكد الفنانون أن مصر على مدار تاريخها كانت ولا تزال الحصن الأمين للقضية الفلسطينية، والداعم الأول لحقوق الشعب الفلسطينى فى أرضه وهويته وكرامته.
أشرف زكى: مصرالحصن الأمين لأشقائها

فنانو مصر أعلنوها أكثر من مرة من أمام معبر رفح، وموقفنا واضح وصريح: لا للتهجير القسرى، ولا لأى محاولة لاقتلاع الشعب الفلسطينى من أرضه.
ونقابة المهن التمثيلية كانت أول نقابة مهنية تُعلن رفضها الصارم للعدوان، ووقوفها صفًا واحدًا مع القيادة السياسية المصرية فى موقفها الثابت والشجاع، والرئيس عبدالفتاح السيسى عبّر عن صوت مصر الحقيقى، صوت الشعب كله، حين رفض الحلول التى تهدف إلى تهجير الفلسطينيين بعيدًا عن وطنهم، والفنانون المصريون لم يتأخروا يومًا عن دعم القضايا الإنسانية، والقضية الفلسطينية بالنسبة لنا هى قضية وجود وعدالة وكرامة إنسانية. نحن نستخدم أدواتنا الفنية كقوة ناعمة لإيصال رسالة واضحة للعالم: فلسطين باقية، ولن يقوى أحد على محوها من الذاكرة أو من الأرض.. أشعر بالفخر أننى كنت شاهدًا على لحظة اتحد فيها الفن والسياسة والشعب، فى موقف تاريخى سيُذكر للأجيال القادمة، لنؤكد أن مصر كانت وستظل الحصن الأمين لأشقاءها.
إلهام شاهين: الشعب المصرى يرفض التهجير

مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، كانت ولا تزال وستظل الدرع الحامية للقضية الفلسطينية من محاولات التصفية.
والرئيس السيسى لم يتوانَ لحظة عن اتخاذ مواقف مشرفة، تُعلى من شأن السلام وتحفظ للفلسطينيين كرامتهم وحقوقهم على كامل أراضيهم، ونحن جميعًا، كمصريين وفنانين، نقف خلف قيادتنا السياسية وندعمها بكل قوة، لأنها تنطلق من ثوابت راسخة لا تقبل المساومة على الحقوق أو التفريط فى الأرض.
والتهجير القسرى مرفوض إنسانيًا وأخلاقيًا، ولا يمكن أن يكون حلًا للأزمة الفلسطينية، وعلى الفنان أن يجعل من صوته وقلمه وريشته أداة مقاومة ضد أى ظلم، وفنانو مصر قوة ناعمة قادرة على أن تُحدث تأثيرًا يتجاوز الحدود، وعلينا أن نُبرز أجمل ما فى مصر من قيم إنسانية وثقافية، ونوظف فننا فى خدمة قضايانا العادلة.. اليوم، يقف الفن مع السياسة فى جبهة واحدة، لنعلى صوت الحق ونساند قرارات الرئيس السيسى ونساند أشقاءنا الفلسطينيين حتى ينالوا حقوقهم كاملة.
ليلى علوى: إسرائيل تخالف كل الشرائع السماوية

أتمنى من كل قلبى النصر لغزة وللقضية الفلسطينية، وأرفض بكل قوة ما يتعرض له الشعب الفلسطينى من عدوان غاشم ومحاولات تهجير قسرى، فالقضية الفلسطينية ستظل فى وجدان كل مصرى قضية مركزية لا تقبل المساومة، وما تفعله إسرائيل فى فلسطين من اقتلاع للأهالى وتشريد للأطفال والنساء لا يمت للإنسانية بصلة، ويخالف كل الشرائع السماوية والقوانين الدولية.، وأؤيد بكل قوة ما يتخده الرئيس عبدالفتاح السيسى بشأن دعم الحقوق الفلسطينية ورفض تهجيرهم.
مدحت العدل: الشعب يد واحدة مع الرئيس

الشعب المصرى كله يد واحدة مؤيدًا للقرارات التى يتخذها الرئيس عبد الفتاح السيسى للحفاظ على الحقوق الفلسطينية، وكل فنانى مصر يؤيدونها، فنحن ضد التهجير القسرى للفلسطينيين، وضد المساس بمصالحهم، نحن مع إحلال السلام، ومصر طوال تاريخها داعية للسلام.
أحمد عبدالعزيز: موقف تاريخى مشرف

الموقف المصرى مع القضية الفلسطينية موقف تاريخى وثابت وواحد من الخمسينيات والستينيات حتى الآن، وموقفنا هو التأييد التام للشعب الفلسطينى ولحقوق الشعب الفلسطينى، إلى أن ينال حقوقه المشروعة إن شاء الله، ويحصل على أرضه وحق تقرير المصير.
ومصر، بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، اتخذت موقفًا مشرفًا برفض كل محاولات تصفية القضية الفلسطينية، أو تهجير الفلسطينين خارج أراضيهم، ووقفت مدافعة عن الحق الفلسطينى وعن استقرار المنطقة كلها والحق سيعود يومًا مهما طال الزمن.
سميرة أحمد: مصر بقيادة السيسى تدافع عن الحقوق العربية

أرفض رفضًا قاطعًا تهجير الشعب الفلسطينى من أراضيهم إلى أى مكان آخر، فهذا المخطط يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية بشكل كامل، وهو ما ترفضه مصر قيادةً وشعبًا بشكل واضح وصريح.
والفلسطينيون سيظلون يدافعون عن وطنهم وحقوقهم المشروعة مهما كانت التحديات، حتى يتمكنوا من تحرير أرضهم وإنهاء الاحتلال الإسرائيلى، وأية محاولة لدفع الفلسطينيين إلى مغادرة أراضيهم لن تحقق إلا مزيدًا من التعقيد فى المنطقة.
والحقيقة الواضحة وضوح الشمس هى أن مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى تتبنى دائمًا مواقف وطنية قوية للحفاظ على حقوق الشعب المصرى والدفاع عن الأمن القومى العربى، فالقيادة المصرية تسعى إلى تحقيق السلام العادل الذى يضمن حقوق الفلسطينيين كاملة غير منقوصة.
وعلى الجميع أن يعلم تمامًا أن القضية الفلسطينية ستظل حية فى وجدان الشعوب العربية، وأن محاولات طمسها أو تصفيتها لن تنجح، وعلى كل العرب - الآن- التوحد صفًا واحدًا لدعم الشعب الفلسطينى فى نضاله المستمر حتى ينال حريته ويستعيد كامل أرضه.
أيمن الشيوى: السياسة الأمريكية ضد مصر..

الولايات المتحدة تعمل بشكل واضح وصريح لمصلحة إسرائيل، وتبذل كل جهدها من أجل تدعيمها وتمكينها فى منطقة الشرق الأوسط، عبر توفير الدعم السياسى والعسكرى والاقتصادى لها، والسعى إلى تفتيت أى قوة عربية يمكن أن تمثل تهديدًا لمصالح إسرائيل فى المنطقة، ومصر تُعد أقوى دولة عربية من حيث موقعها وقدرتها السياسية والعسكرية، وهو ما يجعلها دائمًا فى مرمى هذه المخططات المعادية، وعلى كل مصرى أن ينتبه لهذه المخططات جيدًا، فنحن الآن فى مرحلة تاريخية فارقة، ومخططات تستهدف جميع دول الوطن العربى، وعلى كل العرب أن ينتبهوا لذلك وأن يتوحدوا جميعًا فى مواجهة تلك المخططات، ولعل ما لا يدركه نتنياهو ومعاونوه الأمريكان هو أن الفلسطينيين شعب متمسك بأرضه ومبادئه وعقيدته، ولا يرغبون فى مغادرة وطنهم، ولن يغادروها مهما كانت التضحيات فى سبيل التمسك بأراضيهم وبحقوقهم المشروعة.
عميد المعهد العالى للفنون المسرحية
عادل الكومى: ندعم جيشنا ورئيسنا

نرفض بشكل قاطع أى محاولات للمساس بسيادة مصر أو استغلال أراضيها كبديل لحل الأزمة الفلسطينية، فسيناء أرض مصرية دفع المصريون ثمن تحريرها دمًا وشهداء ولن يسمحوا أبدًا بالتفريط فيها.
والشعب المصرى يقف صفًا واحدًا خلف الرئيس عبدالفتاح السيسى، ويدعم بشكل كامل القوات المسلحة المصرية فى جهودها لحماية الأمن القومى والدفاع عن حدود البلاد.
وموقف القيادة المصرية من القضية الفلسطينية كان واضحًا منذ بداية الأحداث، حيث أعلن الرئيس السيسى عن رفضه القاطع لأى حلول تفرض أمرًا واقعًا على حساب مصر أو أمنها القومى، مؤكدًا أن حدود مصر خط أحمر لا يمكن تجاوزه تحت أى ظرف، ومصر كانت ولا تزال داعمًا أساسيًا للقضية الفلسطينية على المستويين السياسى والإنسانى، والدولة المصرية فتحت معبر رفح بشكل متكرر لتقديم المساعدات الإنسانية واستقبال الجرحى من قطاع غزة، فى وقت تتصدى فيه بقوة لأى محاولات لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أرضهم أو التخلى عنها.
والذى لا يقبل الشك أو التشكيك هو أن تهجير الفلسطينين ليس حلًا للأزمة الفلسطينية وإنما هو فى الحقيقة محاولة لطمس القضية الفلسطينية وتصفية حقوق الشعب الفلسطينى، ويبقى الحل العادل هو تمكين الفلسطينيين من البقاء على أرضهم والحصول على حقوقهم المشروعة، وليس بنقلهم إلى أراضٍ أخرى، فغزة ستظل لأهلها، وسيناء ستبقى أرضًا مصرية خالصة، ولن ينجح أحد فى تغيير هذه الحقائق مهما كانت الضغوط.
وليعلم الجميع أن مصر دولة قوية بقيادتها السياسية الحكيمة وجيشها الباسل، وبوعى الشعب المصرى القادر على إفشال أى مخطط يستهدف أمن البلاد أو يسعى إلى جرها إلى أزمات داخلية، ويبقى الجيش المصرى هو حائط الصد الأول ضد أى تهديدات، والشعب المصرى بأكمله يقف خلفه بكل قوة وإيمان للحفاظ على استقرار الوطن وحماية حدوده.
مدير مسرح الطفل
جمعية المؤلفين والملحنين: نصطف خلف قيادتنا السياسية
أعلنت جمعية المؤلفين والملحنين المصرية عن دعمها الكامل للقرار المصرى برفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم، مؤكدة اصطفافها مع كل القوى والتيارات السياسية والاجتماعية الرافضة للظلم الواقع على الفلسطينيين، والحديث عن تهجير أهل غزة إلى سيناء، ومن ثم القضاء تمامًا على قضية الشعب الفلسطينى إلى الأبد.