رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

جامعة الغردقة تعلن وظائف أكاديمية جديدة بكلية الألسن

جامعة الغردقة
جامعة الغردقة

أعلنت كلية الألسن بجامعة الغردقة عن فتح باب التقديم لعدد من الوظائف الأكاديمية الشاغرة في درجتي معيد – مدرس مساعد – مدرس، وذلك في أقسام اللغات (الصينية – الإسبانية – الروسية – الألمانية – الإيطالية).

وأكدت الكلية أن الشروط تتضمن أن يكون المتقدم من خريجي كليات الألسن أو الآداب في التخصص المطلوب، وألا يقل التقدير العام في مرحلة البكالوريوس عن “جيد جدًا”، مع مراعاة بعض الاستثناءات. كما يشترط الحصول على المؤهل المطلوب لشغل الوظيفة (بكالوريوس لوظيفة معيد، ماجستير لوظيفة مدرس مساعد، دكتوراه لوظيفة مدرس)، بالإضافة إلى حسن السير والسلوك واستيفاء الموقف من التجنيد للذكور.

كما أوضحت الكلية أن الأوراق المطلوبة تشمل: السيرة الذاتية، استمارة طلب التقديم، شهادة التخرج وبيان التقديرات، نسخ من رسائل الماجستير أو الدكتوراه حسب الوظيفة، شهادة الميلاد، بطاقة الرقم القومي، 6 صور شخصية، صحيفة الحالة الجنائية، تحليل مخدرات، وموافقة جهة العمل للعاملين.

وفي سياق متصل، صرّح الأستاذ الدكتور محفوظ عبد الستار رئيس جامعة الغردقة، أنه تم الموافقة على مشروع قرار رئيس مجلس الوزراء بتعديل بعض أحكام اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات الصادر بالقانون رقم 49 لسنة 1972، وذلك بتعديل مُسمى "كلية علوم البحار والمصايد" بجامعة الغردقة، ليُصبح "كلية العلوم"، على أن تشمل "برنامج علوم البحار". 
ويتيح المسمى الجديد "كلية العلوم" التوسع في تخصصات الكلية لتشمل أقسامًا أكاديمية متعددة لا تقتصر على علوم البحار والمصايد فقط، بل تشمل تخصصات أخرى مثل الكيمياء، والفيزياء، والرياضيات، والبيولوجيا، وغيرها، وأيضا التخصصات النوعية مثل الكيمياء الحيوية الطبية، والفيزياء الحيوية، والكيمياء الحيوية، والميكروبيولوجي والكيمياء، والتكنولوجيا الحيوية التطبيقية، وجيولوجيا البترول والمياه، وغيرها.

وتعدُ الكلية بمسمى "كلية العلوم"، نواة أكاديمية رئيسية لدراسة العلوم الأساسية التي لا غنى عنها في مُختلف التخصصات، كما أن مُسمى "كلية العلوم" يتماشى مع النمط السائد في الجامعات المصرية والعالمية، مما يدعم التكامل الأكاديمي والتعاون البحثي، وكذا دعم التصنيف الأكاديمي والبحثي، ويسهم تغيير المسمى أيضاً في تعزيز فرص التوظيف للخريجين، حيث يمنحهم مرونة في التقديم لوظائف في قطاعات مختلفة مثل التعليم، والصناعات الدوائية، والتحاليل الطبية، والبيئة، والطاقة، والتكنولوجيا، وغيرها، هذا فضلاً عن دعم الابتكار وريادة الأعمال في مجالات علمية متنوعة، حيث إن وجود مسمى "كلية العلوم" يفتح المجال لتأسيس حاضنات أعمال ومعامل بحثية تخدم مجالات علمية متعددة، مما يدعم مخرجات الكلية في إنشاء مشروعات صغيرة ومتوسطة ذات طابع علمي وتطبيقي، وهو اتجاه مدعوم بقوة من الدولة حالياً.