رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

عائلات الأسرى الإسرائيليين: علينا إنهاء الحرب فورًا

عائلات الأسرى الإسرائيليين
عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة

 أصدرت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، اليوم السبت، بيانًا قالت فيه إن الشعب يريد إنهاء الحرب وكفى موتاً لجنودهم، على حد نص البيان. 

وأضاف البيان: "هناك حاجة لخطوات سياسية بعد أن بلغنا الحد الأقصى من الناحية العسكرية".

وتابع البيان: "نُطالب بالتوصل لصفقة تبادل لإعادة ذوينا".

وذكرت إذاعة جيش الاحتلال، أمس الجمعة، أن هناك 890 جنديًا قتلوا منذ بداية الحرب على غزة.

وذكرت الإذاعة أن 40 من الجنود القتلى سقطوا بعد استئناف العمليات العسكرية في مارس.

وتابعت :" 448 من الجنود القتلى سقطوا منذ بدء العملية البرية".

اقرأ أيضًا.. صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا

 وقال إيال زامير، رئيس الأركان الإسرائيلي إن حادث غوش عتصيون خطير، مؤكداً أن الجيش الإسرائيلي منع هجوما أكبر، على حد قوله.

 ووجه رئيس الأركان الإسرائيلي بتكثيف العمليات العسكرية في الضفة بعد حادث غوش عتصيون.

 وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن فلسطينيين نفذا عملية إطلاق نار وطعن عند مفترق غوش عتصيون بين مدينتي بيت لحم والخليل في الضفة الغربية.

 وأسفرت العملية عن مقتل حارس أمن من جنود الاحتياط وفقاً لإفادة جيش الاحتلال.

 وقامت قوات الاحتلال بإغلاق مداخل مدينتي الخليل وبيت لحم بعد عملية إطلاق النار والطعن.

 واقتتحمت قوات الشرطة االإسرائيلية المصلى القبلي في المسجد الأقصى المبارك.

وقالت محافظة القدس في بيانٍ نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إن عددا من عناصر من شرطة الاحتلال اقتحمت المسجد القبلي في المسجد الاقصى المبارك.

وفي وقتٍ سابق، اقتحم عشرات المستوطنين ساحات المسجد الاقصى وأدوا طقوسا تلمودية.

وأشارت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إلى أن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت خربثا بني حارث، وتمركزت وسط القرية، وأطلقت الرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات.

 وقال المجلس الوطني الفلسطيني إن جريمة قصف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خانيونس، والتي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، تُعدّ مجزرة بشعة جديدة.

أسفر القصف عن استشهاد عشرين مدنيًا، جميعهم من النساء والأطفال، بعد احتراقهم داخل الخيام.

وأكد المجلس أن هذه المجزرة ليست سوى حلقة جديدة من مسلسل الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.

وأشار إلى أن استهداف المدنيين بات هدفًا رئيسيًا للآلة العسكرية الإسرائيلية.

 وأوضح، أن ما يزيد هذه الجرائم فظاعة هو سلوك جنود الاحتلال، الذين يتفاخرون علنًا بقتل الأطفال والنساء.

 وتابع، أن مقاطع مصوّرة وتصريحات مباشرة تظهر ضباطًا وجنودًا يعلنون بوضوح نيتهم مواصلة ارتكاب هذه الجرائم. وأضاف البيان أن هذا التفاخر الإجرامي يكشف عن عقيدة قائمة على الحقد والتحريض، تنبع من أساسات المؤسسة العسكرية الإسرائيلية.

 وأكد أن هذه المؤسسة باتت مجرّدة تمامًا من أي التزام أخلاقي أو قانوني.

 وأشار إلى أن ضباطًا إسرائيليين اعترفوا بأنهم "سيقتلون كل طفل فلسطيني"، زاعمين أن قتل الأطفال هو "جزء من الحرب على الإرهاب".