عائلات المحتجزين الإسرائيليين: نطالب ترامب بممارسة كل الضغوط لإتمام المفاوضات
طالبت عائلات المحتجزين الإسرائيليين، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بممارسة كل الضغوط لإتمام المفاوضات بصفقة شاملة تعيد الجميع، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
نتنياهو أقال مدير مكتبه إرضاءَ لزوجته!
وفي إطار آخر، قالت وسائل إعلام إسرائيلية، أن بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، أقال عومر دوستري المتحدث باسمه بسبب خلافاته مع زوجته سارة.
وأعلنت وزارة الصحة بغزة، اليوم السبت، عن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 57338 شهيدا و135957 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023.
وأضافت الوزارة في بيانها :"70 شهيداً و332 مُصاباً جراء غارات الاحتلال على القطاع خلال 24 ساعة".
وأصدرت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم السبت، بياناً قالت فيه إن الضغط المتزايد من الإصابات الحرجة يزيد معها الحاجة لضمان استمرار عمل المولدات الكهربائية لتشغيل الأقسام الحيوية في مستشفيات غزة.
وأضاف البيان :"أزمة نقص الوقود في مستشفيات غزة لاتزال تراوح مكانها ضمن مؤشرات غير مسبوقة".
وقال فيليب لازاريني، مُفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إن إسرائيل لا تسمح بدخول الوقود إلى قطاع غزة منذ أكثر من 4 أشهر.
وجددت منظمة الصحة العالمية تحذيرها شديد اللهجة من تفاقم الأزمة الإنسانية لأهالي غزة بسبب ممارسات جيش الاحتلال.
وقال متحدث المنظمة الأممية في حديثه مع شبكة القاهرة الإخبارية :"الوضع في قطاع غزة تجاوز حد الكارثة".
وقالت مقررة الأمم المتحدة المعنية بفلسطين فرانشيسكا ألبانيز إن ما يحدث في غزة إحدى أكثر عمليات الإبادة الجماعية قسوة في التاريخ المعاصر.
وأضافت: "أكثر من 60 شركة دولية تربح من إبادة الفلسطينيين في قطاع غزة".
وتابعت قائلةً: "حان الوقت لتوقف الشركات المساهمة في اقتصاد الإبادة علاقاتها مع إسرائيل".
وأكملت ألبانيز: "هناك حملة إبادة ترتكب في غزة بدعوى توزيع المساعدات".
وطالبت الأمم المتحدة بتعليق جميع الاتفاقيات التجارية والعلاقات الاستثمارية مع إسرائيل.
وطالبت الأمم المتحدة بفرض حظر كامل على تصدير الأسلحة لإسرائيل.
وقال المنظمة الدولية: "مؤسسة غزة الإنسانية مصيدة للموت تستهدف قتل وتهجير السكان".
وتابعت: "إسرائيل مسؤولة عن أبشع جرائم الإبادة الجماعية".
ودعت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إلى فتح تحقيق عاجل في استهداف فلسطينيين بمراكز المساعدات بغزة.