سقوط لصوص العقارات والشركات في القاهرة
ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة القبض على 5 أشخاص لقيامهم بسرقة الشقق والشركات في القاهرة في عدة وقائع مختلفة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال كل واقعة.
تعود البداية عندما تم ضبط عاطل، له معلومات جنائية بدائرة قسم شرطة الأميرية، لقيامه بمزاولة نشاطا إجراميا تخصص فى ارتكاب وقائع سرقات عدادات المياه من داخل العقارات بأسلوب "الفك"، وبحوزته الأدوات المستخدمة فى ارتكاب الوقائع، وبمواجهته أقر بارتكابه 5 وقائع سرقة بذات الأسلوب، وتم بإرشاده ضبط المسروقات المستولى عليها.
وفي واقعة اخرى تمكنت مباحث القاهرة من ضبط 4 أشخاص بدائرة قسم شرطة التجمع الأول، لقيامهم بارتكاب واقعة سرقه 2 بكرة عزل أسلاك إنترنت بأسلوب "المغافلة" من داخل إحدى الشركات الكائنة بدائرة القسم ، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكابهم الواقعة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
وفي سياق مغاير دهس قطار الصعيد ، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، بقطار بمزلقان البحر الأعظم بالقرب من محطة السكة الحديد بمدينة الفشن جنوب محافظة بني سويف، ونقلت سيارة إسعاف جثتها إلى مستشفى الفشن المركزي.
وتلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بمحافظة بني سويف، بلاغًا يفيد بوقوع حادث تصادم قطار بسيدة بمحطة مزلقان السكة الحديد بمركز ومدينة الفشن جنوب بنى سويف، أدى إلى مصرعها في الحال، وتم التوجيه بسرعة انتقال سيارات الإسعاف إلى موقع الحادث ونقل الجثة إلى المستشفى، لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
واستقبل مستشفى الفشن المركزي ببني سويف، جثة سيدة تدعى "مانجا مصطفى محمد" تبلغ من العمر 52 عامًا، مقيمة بالفشن، وتم إيداع الجثة بالمستشفى لحين تسليمها إلى ذويها، والانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وأسباب الوفاة،تحرير محضر بالواقعة وإتخاذ كافة الإجراءات اللازمة.
كما كاد أن ينهي قطار حياة طفلا أثناء عبوره السكة الحديد في الحوامدية، وتم نقله إلى المستشفى لإسعافه، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة المختصة التحقيق.
البداية كانت بتلقي مديرية أمن الجيزة بلاغا، يفيد اصطدام قطار بطفل في الحوامدية، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة لإجراء التحريات، وتبين أن طفلا أثناء عبوره السكة الحديد، صدمه قطار مما أسفر عن إصابته، ، وتم نقلها إلى المستشفى، تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة المختصة.
