شارموفرز تطلق ألبومها الجديد “unfollow” عبر يوتيوب والمنصات الموسيقية
تحتفل فرقة شارموفرز، اليوم، بطرح ألبومها الجديد الذي يحمل عنوان “unfollow”، عبر موقع “يوتيوب” وكافة المنصات الموسيقية الرقمية، ويضم الألبوم مجموعة من الأغنيات المتنوعة التي تتصل ببعضها في سياق سردي واحد.
وتواصل شارموفرز تقديم موسيقاها تحت شعار “الموسيقى طريق السعادة”، من خلال انتقاء موضوعات غنائية مميزة، وكلمات مختلفة، إلى جانب الألحان والموسيقى التي تحمل طابعًا خاصًا، يعكس أسلوبهم الفريد في الأداء والتنفيذ.
خمسة أعمال موسيقية في ألبوم “unfollow”
يتضمن الألبوم خمس أغنيات، لكل منها نكهتها الخاصة:
Lazy Boy - ليزى بوي
من كلمات وألحان وتوزيع الفرقة، وتبدأ بكلمات:
“نتكلم بصراحة يا جماعة النهارده ماحدش يزعل بقي.. الدنيا شمس ومفيش السحابة الجو صافى ومن غير الغمامة.. تيجى النهارده نتكلم بصراحة نرمى المجاملة فى صندوق القمامة.”
“Enty Ehlawety” - انتي احلويتي
من كلمات وألحان شارموفرز، وتوزيع موسيقي مشترك بين الفرقة وعيسى وأسود ونوفو. وتبدأ الأغنية بـ:
“انتي احلويتي.. شكلك هديتي.. باين من عينيكي.. انتي وقفتي جانبي.. الغلطة عندي وبتخليني اغني.. انتي احلويتي.. مبقناش بنهرج.. مبقناش بنجرب.. حاجات جديدة كنا بنستغرب.”
“Habayeb” - حبايب
كتابة شارموفرز ومحمد الشافعي، ألحان شارموفرز، توزيع موسيقي لعادل محمد ونوفو وعيسى وأسود.
وتبدأ بـ:
“بلاقي نفسي لما أكون لوحدي.. وبحاول وسط الناس ما أقولش رأيي.. فضلت عايش جوه دماغي.. سايبها زي ما تمشي تمشي.. ما أقبلش كلمة من أبويا عنيد وكلمتي بتمشي.. بنطفي تدريجي.. أسلوبي اتغير وطريقتي.. شفت أيام صعبة خدت من روحي ووقتي.”
“Warda w Oghneya” - وردة وأغنية
كلمات محمد الشافعي، ألحان وتوزيع شارموفرز. وتبدأ الأغنية بـ:
“سبتلك وردة وأغنية.. وانتي سبتي فيا هموم تعورني.. لما شفتك الجمال خدني.. ابتسمت وقلبي حذرني.. كنت بتنازل بدون علمي.. فوزت بيكي وكنت بخسرني.. وأما سبتك في البدايات.. شوقي جبني رماني بعترني.. سبتلك وردة وأغنية.. وانتي سيبتي فيا هموم تعورني.”
“Unfollow”
كلمات وألحان شارموفرز، وتبدأ بـ:
“داخل أشوط أبدأ سنترة.. Dancehall أقلبها دندرة.. رقصة بسيطة لأ عايزها بنجرة.. انت عامل.. انت عامل follow وانا عامل unfollow.. تعالى انزلي هنا على ال dance floor.. Ninja متلون أنا Michael Angelo.. هادي ورايق تلقيني في Bungalow.. بفكر في حل عملي.
