رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

حسام حبيب: لم أرفع قضية على شيرين عبد الوهاب رغم إساءتها وتحريضها ضدى

حسام حبيب
حسام حبيب

قال الفنان حسام حبيب، إنّه كان من الممكن أن يلاحق الفنانة شيرين عبد الوهاب قانونيا بسبب تحريضها عليه وتوجيه الإساءات إليه.

وأضاف حبيب، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "هناك تصريحات لشيرين عبد الوهاب، كان من الممكن أن أحاسبها عليها بعدما أطلقتها ضدي، فلو أن أحدا قتلني في الشارع لكانت السبب لأنها حرضت عليّ، وكذلك إن تعرضت للسب، ومرضتش آخد حقي منها بالقانون".

وعما إذا كانت شيرين عبد الوهاب تفضل استعادة علاقتها به بسبب تهديده لها، ونفى حسام حبيب ذلك، بقوله: "ماسك عليها ايه؟! لو ماسك عليها حاجة تقول، ومش تتكلم في المطلق، ولازم تقول إنني هددتها بكذا".

هل كسر الاستديو وحلق شعر ابنتها؟.. حسام حبيب يكشف حقيقة ما جرى بينه وشيرين عبد الوهاب

كشف الفنان حسام حبيب، حقيقة أن تكون آخر مشكلة حدثت بينه وطليقته الفنانة شيرين عبد الوهاب، أسفر عنها جرى تكسير الاستديو فيها، وضرب ابنة شيرين وقص شعرها، قائلا: "العلاقة بيننا خلصانة من الأول، وأنا كنت بدفع تمن كل حاجة سواء كنت طرف فيها أم لا، وأنا لم أكن طرفا في أي مشكلة، ومعنديش مشكلة مع شيرين".

وأضاف حبيب، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "لما قالت إني عورتها كسرتني، قلت لم أضربها، وقالت إني ضربتها وحررت ضدي محضرا".

وتابع: "أنا مضربتهاش، وهي بقى تقول مين ضربها، وما حدث في النيابة أنها لم تتنازل عن المحضر، ولكن هناك ما يعرف بصحة الواقعة".

وعن الواقعة، قال: "شيرين قالت في المحضر الذي حررته ضدي، إنني ضربتها بعدما جاءت إليّ وطلبت فض الشراكة، لكن ما حدث أنها لم تأتِ، بل كانت مقيمة في نفس المكان الذي ادعت أنني ضربتها فيه، وكانت هذه الإقامة منذ أشهر، وبالتالي فإني أسأل عن الصفة التي جعلتها تقيم في هذا المكان، شيرين كانت زوجتي، وهناك مسؤولو الأمن والشهود وكاميرات المراقبة أثبتت ذلك، واتفقنا على التصالح، ولم أرضَ أن أتهمها، واتفقت ومحاميها معي عدم إعلان التصالح والتزمت بالاتفاق، لكن بعد ساعات قليلة تداولت الصحف خبرا مفاده أن شيرين تنازلت لي".