رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

حسام حبيب عن شيرين عبد الوهاب: "بقالنا شهور مبنتكلمش.. مبسوط وحياتي اتغيرت"

حسام حبيب
حسام حبيب

قال الفنان حسام حبيب، إنّه يمتلك أدلة تدين الفنانة شيرين عبد الوهاب طليقته، فيما يتعلق بالخلافات بينهما، لكنه لا يفضل الإفصاح عنها لأنها "في منتهى القسوة".

حسام حبيب: أترجى شيرين عبد الوهاب إنها تقول اللي حصل بيننا

وأضاف حبيب، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "شيرين كانت متعورة وبتخر دم، وأنا مضربتهاش، والشهود قالوا إنها اللي عملت كده في نفسها، وأنا مش قاسي كده، وأترجى شيرين إنها تقول اللي حصل بيننا بالتفصيل".

وتابع: "أتمنى من شيرين أن تتحدث بنفسها عما جرى بيننا، والحمد لله إننا بقالنا شهور مبنتكلمش مع بعض، معدتهمش، ومبسوط لأن حياتي اتغيرت، ومفيش تواصل مع أي حد من طرفها وهي مرحلة وعدت، ولست سعيدا بالحديث عن الخلافات بيننا، ولكنني مجبر على ذلك، بسبب الإهانات التي تعرض لها أهلي وأصدقائي بسببها".

هل كسر الاستديو وحلق شعر ابنتها؟.. حسام حبيب يكشف حقيقة ما جرى بينه وشيرين عبد الوهاب

كشف الفنان حسام حبيب، حقيقة أن تكون آخر مشكلة حدثت بينه وطليقته الفنانة شيرين عبد الوهاب، أسفر عنها جرى تكسير الاستديو فيها، وضرب ابنة شيرين وقص شعرها، قائلا: "العلاقة بيننا خلصانة من الأول، وأنا كنت بدفع تمن كل حاجة سواء كنت طرف فيها أم لا، وأنا لم أكن طرفا في أي مشكلة، ومعنديش مشكلة مع شيرين".

وأضاف حبيب، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "لما قالت إني عورتها كسرتني، قلت لم أضربها، وقالت إني ضربتها وحررت ضدي محضرا".

وتابع: "أنا مضربتهاش، وهي بقى تقول مين ضربها، وما حدث في النيابة أنها لم تتنازل عن المحضر، ولكن هناك ما يعرف بصحة الواقعة".

وعن الواقعة، قال: "شيرين قالت في المحضر الذي حررته ضدي، إنني ضربتها بعدما جاءت إليّ وطلبت فض الشراكة، لكن ما حدث أنها لم تأتِ، بل كانت مقيمة في نفس المكان الذي ادعت أنني ضربتها فيه، وكانت هذه الإقامة منذ أشهر، وبالتالي فإني أسأل عن الصفة التي جعلتها تقيم في هذا المكان، شيرين كانت زوجتي، وهناك مسؤولو الأمن والشهود وكاميرات المراقبة أثبتت ذلك، واتفقنا على التصالح، ولم أرضَ أن أتهمها، واتفقت ومحاميها معي عدم إعلان التصالح والتزمت بالاتفاق، لكن بعد ساعات قليلة تداولت الصحف خبرا مفاده أن شيرين تنازلت لي".