رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

باحث: الرؤية المصرية بشأن قطاع غزة مدعومة عربيًا (فيديو)

غزة
غزة

علق محمد مرعي كبير الباحثين بالمركز المصري للفكر والدراسات، على المجهودات المصرية المتواصلة لإعادة إعمار قطاع غزة.


وقال محمد مرعي في مداخلة هاتفية على قناة "تن": "الرؤية المصرية بشأن قطاع غزة مدعومة عربيا"، مشيرا إلى أنه من الممكن إعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير لأحد وهذه هي رؤية مصر التي سيتم تقديمها في القمة العربية الطارئة.

 إعادة الإعمار دون تهجير 

وأضاف محمد مرعي: "مصر تؤكد أنه هناك تجارب لحروب في العديد من دول العالم وتسببت في دمار وتم إعادة الإعمار دون تهجير لأحد من أرضه".

وتابع  كبير الباحثين بالمركز المصري للفكر والدراسات: "مصر تسير في المسار السياسي من أجل تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإنهاء الحرب". 

أكد زيد تيم، أمين سر حركة فتح بهولندا، أن نتنياهو يحاول إعاقة أى شيء يتم تقديمه للشعب الفلسطينى، والذى ظهر واضحًا فى المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة الذي سيمر عبر 3 مراحل، حيث شهدت المرحلة الأولى إعاقات كثيرة من جانب الاحتلال الإسرائيلى.


وأضاف زيد تيم، خلال مداخلة عبر سكايب من امستردام بقناة إكسترا نيوز، أن الاحتلال يحاول إعاقة صمود الشعب الفلسطينى أو بقاءه فى أرضه، لافتًا إلى أن هناك أكثر من 10 آلاف شهيد ما زالوا تحت ركام وأنقاض المنازل.

وأوضح زيد تيم أن صمت العالم على جرائم الاحتلال الإسرائيلي هو الذي يسمح لنتنياهو بالتوغل في قطاع غزة وتقديم كل ما هو ضد القوانين الإنسانية، محاولة منه تهجير شعبنا الفلسطينى والضغط عليه بكل ما أوتى من قوة، فهو يتمتع بشخصية فيها الكثير من الكذب.


ولفت زيد تيم إلى أن حكومة اليمين المتطرف ليس لها آمان، موجها الشكر للدولة المصرية على الدور الهام الذى تقوم به من أجل إدخال المساعدات الإنسانية.

أفادت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر، بأن اجتماع المجلس الوزاري المصغر "الكابينت" انتهى، أمس الإثنين، دون قرار بشأن المرحلة الثانية من اتفاق غزة.

وذكرت أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التزم لوزراء الكابينت، بأنه "لن تكون هناك مرحلة ثانية للصفقة دون تفكيك حركة حماس"، حسب الهيئة.


ووعد نتنياهو وزراء الكابينت بأن أي خطوة نحو المرحلة الثانية من الصفقة لن تتم إلا بموافقتهم.