ترامب: حلفاء أمريكا هم غالبا أسوأ من أعدائها على الصعيد التجاري

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال تصريحاته مساء اليوم الخميس، إن حلفاء أمريكا هم غالبًا أسوأ من أعدائها على الصعيد التجاري، مشيرًا إلى أن واشنطن تفرض رسومًا جمركية متبادلة، وفقًا لقناة العربية.
وأمس الأربعاء، زعم الجيش الإسرائيلي أن فيلق "القدس" الإيراني و"حزب الله" "يستغلان على مدار الأسابيع الأخيرة مطار بيروت الدولي من خلال رحلات مدنية وذلك في محاولة لتهريب أموال مخصصة لتسليح حزب الله بهدف تنفيذ اعتداءات ضد دولة إسرائيل".
فيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الخميس، إسقاط 7 مسيرات أوكرانية فوق شبه جزيرة القرم والبحر الأسود خلال نصف ساعة.
وجاء في بيان الوزارة: "في 13 فبراير، بين الساعة 19:00 بتوقيت موسكو و19:30 بتوقيت موسكو، أسقطت أنظمة الدفاع الجوي العاملة 7 مسيرات أوكرانية".
وأضاف، 5 مسيرات تم إسقاطها فوق أراضي جمهورية القرم واثنتان فوق البحر الأسود".
وعلى صعيدآخر، أعلن دوشان فوياشانين، رئيس مكتب شؤون العملية العسكرية الروسية لدى اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أن روسيا وأوكرانيا قدمتا للصليب الأحمر أسماء 16 ألف شخص بين أسرى حرب وسجناء لدى الجانبين.
وقال فوياشانين في تصريح لوكالة "نوفوستي" الروسية إن هذا التعاون يأتي في إطار الجهود المشتركة التي يبذلها الطرفان لتسهيل التواصل مع أسر المعتقلين وإبلاغهم بمصير أحبائهم.
وأوضح فوياشانين أن هذه المبادرة بدأت في أعقاب التصعيد العسكري في فبراير 2022، حيث أنشأت اللجنة الدولية للصليب الأحمر مكتبا خاصا لمنع حالات الاختفاء القسري والبحث عن المفقودين، بالإضافة إلى إعلام عائلاتهم بمعلوماتهم في أسرع وقت ممكن، وأضاف أن الأنظمة التي أُنشئت بموجب التزامات الطرفين، وفقاً لاتفاقيات جنيف، لا تزال تعمل رغم التحديات العديدة المرتبطة بالوضع العسكري والإنساني الراهن.
من جهة أخرى، ذكر فوياشانين أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر قد افتتحت مكتباً خاصاً للبحث والتتبع في جنيف في مارس 2022، في خطوة تهدف إلى التعامل مع القضايا الإنسانية المتعلقة بالنزاع الدائر بين روسيا وأوكرانيا، ويعمل المكتب كوسيط محايد بين الطرفين المتنازعين، حيث يقوم بجمع وتنظيم ونقل المعلومات المتعلقة بمصير ومكان العسكريين والمدنيين المفقودين أو المفصولين عن عائلاتهم.
وعلى صعيد آخر، أعلن دوشان فوياشانين، رئيس مكتب شؤون العملية العسكرية الروسية لدى اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أن روسيا وأوكرانيا قدمتا للصليب الأحمر أسماء 16 ألف شخص بين أسرى حرب وسجناء لدى الجانبين.
وقال فوياشانين في تصريح لوكالة "نوفوستي" الروسية إن هذا التعاون يأتي في إطار الجهود المشتركة التي يبذلها الطرفان لتسهيل التواصل مع أسر المعتقلين وإبلاغهم بمصير أحبائهم.
وأوضح فوياشانين أن هذه المبادرة بدأت في أعقاب التصعيد العسكري في فبراير 2022، حيث أنشأت اللجنة الدولية للصليب الأحمر مكتبا خاصا لمنع حالات الاختفاء القسري والبحث عن المفقودين، بالإضافة إلى إعلام عائلاتهم بمعلوماتهم في أسرع وقت ممكن، وأضاف أن الأنظمة التي أُنشئت بموجب التزامات الطرفين، وفقاً لاتفاقيات جنيف، لا تزال تعمل رغم التحديات العديدة المرتبطة بالوضع العسكري والإنساني الراهن.
من جهة أخرى، ذكر فوياشانين أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر قد افتتحت مكتباً خاصاً للبحث والتتبع في جنيف في مارس 2022، في خطوة تهدف إلى التعامل مع القضايا الإنسانية المتعلقة بالنزاع الدائر بين روسيا وأوكرانيا، ويعمل المكتب كوسيط محايد بين الطرفين المتنازعين، حيث يقوم بجمع وتنظيم ونقل المعلومات المتعلقة بمصير ومكان العسكريين والمدنيين المفقودين أو المفصولين عن عائلاتهم.
ونقلت وكالة بلومبرغ عن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، تصريحات جديدة بشأن الوضع الأمني على الحدود اللبنانية، حيث أكد أن القوات الإسرائيلية لن تنسحب من مواقعها في جنوب لبنان في الأمد القريب.
وأضاف ديرمر أن التزامات لبنان المتعلقة بالحدود لا تشمل إبعاد حزب الله عن المنطقة الحدودية، بل تقتصر على نزع سلاحه، وأوضح أن هذه النقطة تعد محورية في أي اتفاق مستقبلي مع لبنان حول الوضع على الحدود الجنوبية، معتبرًا أن نزع سلاح حزب الله هو الشرط الرئيسي لتأمين الاستقرار في المنطقة.
وأشار الوزير الإسرائيلي إلى أن قوات الجيش الإسرائيلي تواصل تعزيز وجودها في المنطقة الجنوبية من لبنان، مشددًا على أن العمليات العسكرية في المنطقة لا تزال جارية لضمان أمن إسرائيل ومنع أي تهديدات محتملة من حزب الله، وأضاف أن إسرائيل تتابع عن كثب أنشطة الحزب على الحدود وتحافظ على جاهزية عالية لمواجهة أي تصعيد.
وفيما يتعلق بالموقف الدولي، تعمل الأمم المتحدة على مراقبة الوضع على الحدود اللبنانية الجنوبية، حيث تتواجد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، ومع تصاعد التوترات بين إسرائيل وحزب الله، شدد المسؤولون الأمميون على ضرورة تجنب التصعيد العسكري والالتزام بالهدنة القائمة لضمان عدم وقوع المزيد من الخسائر في الأرواح.