رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

الإسماعيلي في ورطة.. عماد سليمان مديرًا فنيًا مؤقتًا.. وأبو جريشة يعتذر

بوابة الوفد الإلكترونية

 يعيش نادي الإسماعيلي في حالة من الارتباك خلال الفترة الحالية بسبب تراجع نتائج الفريق الأول، واعتذار علي أبو جريشة عن استكمال مهمته كرئيس لقطاع الكرة بالنادي.


 وقال على أبو جريشة : اعتذر عن الاستمرار في رئاسة قطاع الكرة بالنادي الإسماعيلي.. جماهير الإسماعيلي العظيمة، وأبناء النادي الأوفياء، لقد شرفت خلال الفترة الماضية بتولي مسئولية رئاسة قطاع الكرة بالنادي الإسماعيلي، النادي الذي له فضل كبير عليّ طوال مسيرتي الرياضية، وذلك بدافع الواجب والانتماء في لحظة صعبة عقب رحيل المدير الفني للفريق. قبلت المهمة على أمل أن أساهم ولو بجهد بسيط في دعم الفريق في هذه الظروف الحرجة.
 وجاء ذلك بعد ساعات من اعتذار حمد إبراهيم الذي طالب بعدم الاستمرار في القيادة الفنية للدراويش بعد الهزيمة التي تعرض لها الفريق أمام الجونة بهدفين نظيفين في الجولة الثالثة عشرة من الدورى.


 واستقر مجلس إدارة الإسماعيلى على إسناد مهمة تدريب الفريق أمام الاهلى إلى عماد سليمان، لحين الاستقرار على خليفة حمد إبراهيم الذى تمسك بالرحيل عن الدراويش وتم قبول استقالته.
 ويستعيد فريق الإسماعيلى، خدمات الفلسطيني خالد النبريصى مهاجم الفريق أمام الأهلى في المباراة المقرر لها الأحد المقبل، في إطار منافسات الجولة الرابعة عشر من بطولة الدورى.

 على صعيد آخر، أرسل النادي الأهلي خطابًا لاتحاد الكرة الساعات الأخيرة بشأن التحكيم جاء نصه: بعد تكرار الأخطاء التحكيمية «الفجة»، التي تؤثر في نتائج المباريات بشكل مباشر، من دون إجراءات حاسمة.

 «لقد تم إرسال عشرات المكاتبات طوال الفترات الماضية لإنقاذ مسابقة الدوري، وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين الأندية المتنافسة.. لكن لم يتلق النادي أي ردود على مكاتباته، ولا يزال فريق الأهلي يعاني من تكرار الأخطاء غير المبررة وحرمانه من حقوقه المشروعة وآخرها مباراة الأمس.. ولأن النادي لم يجد حلولًا على أرض الواقع ولم تُتخذ التدابير التي تعيد الأمور إلى نصابها الطبيعي، أشار إلى أنه حال عدم تصويب هذه الأخطاء التي تهدد نجاح المسابقة، سوف يضطر النادي -على عكس رغبته- إلى إحالة كل ما يجري من أخطاء تحكيمية إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم، لتطبيق معايير واحدة وعادلة تضمن الشفافية في المنافسة بين الأندية.