رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شورى
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شورى

نصائح لا غنى عنها قبل التقديم على وظيفة أحلامك

البحث عن وظيفة الأحلام
البحث عن وظيفة الأحلام

وظيفة الأحلام .. شاركت إحدى مسؤولي التوظيف الذي يتمتع بخبرة تزيد عن عقد من الزمان أكبر المحظورات التي يرتكبها المبتدئين خلال المقابلات الشخصية للتقدم إلى وظيفة الأحلام.

 

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، صرحت إيميلي ليفين - نائب الرئيس التنفيذي في شركات Career Group، من لوس أنجلوس بكاليفورنيا ، والتي تعمل في مجال التوظيف منذ عام 2010، لموقع  Business Insider مؤخرًا  عن أسوأ التصرفات والردود التي يمكن أن يرتكبها الناس أثناء الاجتماع بأصحاب العمل المحتملين.

خبيرة التوظيف

وأوضحت أن طريقة تعاملك مع نفسك والمعلومات التي تكشفها خلال مقابلة العمل غالباً ما تكلفك خسارة الوظيفة التي تطمح فيها.

وقدمت إيملي بعض النصائح، جاء منها: 

 

أولاً، حذرت من الإفراط في الحديث عما تتوقعه من المنصب في البداية، وأضافت أن "التطلع بشكل مبالغ فيه إلى الحصول على الترقية بدلاً من التركيز على الوظيفة التي تتقدم إليها" قد يكون بمثابة إشارة تحذيرية كبيرة لأصحاب العمل.

 

وأردفت: "إن التفكير في خطواتك التالية يُطلق ناقوس الخطر في ذهن من يجري المقابلة معك. 

 

ثانيًا، أوصت إيميلي بأن يجري المتقدم قدر من البحث حول الشركة التي يتقدمون إليها قبل الذهاب إلى المقابلة، كما أكدت أن القائمين على المقابلة يستطيعون دائمًا معرفة متى يكون شخص ما مترددًا أو ليس على دراية بأية معلومات عن الشركة، ومن الممكن أن ينزعجوا من ذلك. 

 

 

ثالثًا، وأضافت إميلي أنه إذا كان من المقرر إجراء مقابلة افتراضية بدلاً من مقابلة شخصية، فإن المكان الذي تقرر إجراء المقابلة فيه غاية في الأهمية فعليك أن تكون مرتاحًا خلال المقابلة.

 

وقالت للصحيفة إنها رأت أشخاصًا متقدمين لوظائف يقومون بإجراء المقابلات أثناء "القيادة" دون حتى إجراء اتصال بصري مع الشخص الذي يجري المقابلة.

 أشارت إلى أن الطريقة التي تقدم بها نفسك أثناء المقابلة أصبحت مهمة أكثر من أي وقت مضى لأن الشركات أصبحت "أكثر حرصا" بشأن من تقوم بتوظيفهم في الآونة الأخيرة.

البحث عن وظيفة الأحلام 

ويواجه الباحثون عن عمل الأصغر سنا طريقا أكثر صعوبة لأنها تعترف بأن الكثير من أصحاب العمل لديهم أفكار مسبقة عن الجيل الحالي.

 

وتابعت: "هناك الكثير من الأشخاص الذين يميلون إلى الطراز القديم وربما ينفرون من الشائعات حول الجيل الحالي".