رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

جيش الاحتلال يعلن اغتيال ياسين ربيع رئيس مكتب الضفة فى حماس ومسؤول آخر بالحركة

بوابة الوفد الإلكترونية

اعلن المتحدث الرسمى لجيش الاحتلال الاسرائيلى أفيخاي أدرعي ، مساء الاحد ، ان طائرات سلاح الجو قامت بتوجيه استخباري من هيئة الاستخبارات وجهاز الشاباك ، والقضاء على المخرب المدعو ياسين ربيع رئيس مكتب الضفة في حماس بالإضافة إلى  المدعو خالد نجار القيادي في الحركة ومسؤول مكتب الضفة.

لقد نفذت الغارة في منطقة تل السلطان شمال غرب رفح وبناء على معلومات استخبارية دقيقة.

 

يعتبر مكتب الضفة في حماس مسؤولًا عن توجيه وتمويل ودعم تنفيذ اعتداءات إرهابية في منطقة يهودا والسامرة وداخل إسرائيل. 

 

المدعو ياسين ربيع أدار جميع التشكيلات العسكرية لمكتب  الضفة في حماس وكان يعمل على نقل أموال لحماس وقام بتوجيه أعمال لنشطاء في حماس في الضفة الغربية. لقد نفذ ياسين في الماضي عدة عمليات   شملت عمليات في عاميْ 2001-2002 أسفرت عن مقتل جنود في جيش الدفاع. 

 

أما المخرب خالد نجار المسؤول في مكتب الضفة في حماس والذي كان يعمل على توجيه عمليات إطلاق نار وأعمال  أخرى في منطقة يهودا والسامرة وكان يعمل على نقل أموال مخصصة لأهداف  لحماس في قطاع غزة. 

 

في الماضي كان خالد نجار ضالعًا في تنفيذ عمليات بما فيها بين 2001-2003 والتي أسفرت عن مقتل مواطنين وجنود إسرائيليين. 

 

لقد وردت تقارير عن إصابة عدد من المدنيين غير المتورطين نتيجة الغارة وحريق اندلع في المكان بعدها حيث توجد تفاصيل الحادث قيد الفحص

 

عضو الكنيست الإسرائيلي يطالب بتقديم مرتكبى مجزرة رفح للعدالة

بالتزامن مع قصف الجيش الاحتلال الإسرائيلي للنازحين الفلسطينيين في رفح مما أدى لمقتل العشرات من النازحين ،كما  دعا العضو في الكنيست الإسرائيلي عوفر كاسيف، إلى "تقديم مجرمي الإبادة إلى العدالة".

وقال كاسيف في صفحته على منصة "إكس": "مجزرة في رفح. مجرمو الإبادة الجماعية في غزة، يجب تقديمهم إلى العدالة!".

 

وقصف الطيران الإسرائيلي ليل الأحد منطقة مكتظة بالنازحين في رفح في أقصى جنوب قطاع غزة، ما اسفر عن مقتل وإصابة العشرات من المدنيين.

 

وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني أن القصف الإسرائيلي أسفر عن مقتل وإصابة عدد كبير من الأشخاص في منطقة مصنفة آمنة قرب مدينة رفح.

 

بدورها حملت حركة "حماس" الإدارة الأمريكية ورئيسها جو بايدن بشكل خاص، المسؤولية كاملة عن "المجزرة" التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي في مدينة رفح.

 

ووصفت الحركة ما وقع بأنها "جريمة حرب مروعة"، وقالت إن "جيش الاحتلال الصهيوني المجرم أقدم على ارتكاب مجزرة بشعة بحق المواطنين النازحين في الخيام غرب مدينة رفح مساء اليوم وذلك في منطقة مكتظة بمئات الآلاف من النازحين"، مشيرة إلى أن الجيش قد أعلنها في وقت سابق منطقة آمنة.

 

وأكد أن القصف أسفر عن مقتل وإصابة عشرات المواطنين، معظمهم من النساء والأطفال، مضيفة أن "ذلك تحد واستهتار تام وتجاهل لقرار محكمة العدل الدولية التي طالبته بوقف عدوانه على رفح".

 

الجيش الإسرائيلي يؤكد قصف مقاتلاته في منطقة مكتظة بمئات الآلاف من النازحيين برفح

أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي مساء الأحد، أن سلاح الجو الإسرائيلي هاجم مؤخرا مجمعا تابعا لحركة "حماس" في رفح كان يقيم فيه مسؤولون بارزون.

 

وأضاف المتحدث باسم الجيش في بيان: "تم تنفيذ الهجوم ضد الإرهابيين الذين يعتبرون هدفا للهجوم وفقا للقانون الدولي، باستخدام أسلحة دقيقة، واستنادا إلى معلومات استخباراتية أولية تشير إلى استخدام إرهابيي حماس المنطقة".

 

وأكد البيان أن "من المعروف أنه نتيجة الهجوم واندلاع حريق في المنطقة، أصيب عدد من الأشخاص غير المتورطين. الحدث قيد المراجعة".

 

واستهدف الجيش الإسرائيلي خيام النازحين غرب مدينة رفح مساء الأحد، وذلك في منطقة مكتظة بمئات الآلاف من النازحيين، وكان قد أعلن الجيش أنها منطقة آمنة، ما أسفر عن مقتل وإصابة عشرات المواطنين معظمهم من النساء والأطفال، وذلك في تحد وتجاهل تام لقرار محكمة العدل الدولية التي طالبته بوقف عدوانه على رفح.

 

وقد أصدرت محكمة العدل الدولية أعلى هيئة قضائية تابعة للأمم المتحدة اليوم الجمعة، أمرا يدعو إسرائيل إلى الوقف الفوري لهجومها العسكري وأي عمل آخر في رفح، في حكم تاريخي من المرجح أن يزيد الضغوط الدولية على تل أبيب بعد أكثر من سبعة أشهر من الحرب في غزة.

 

وتواصل إسرائيل حربها على قطاع غزة لليوم الـ 232 على التوالي، إذ شن الجيش الإسرائيلي عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، موقعا آلاف القتلى والجرحى بين المدنيين، وسط وضع كارثي بفعل الحصار ونزوح أكثر من 95% من سكان القطاع

 

الأورومتوسطي.. إسرائيل ترتكب مجازرة قتل جماعي للنازحين فلسطينيين في رفح امام العالم

أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أن ارتكاب إسرائيل مجزرة قتل جماعي لنازحين فلسطينيين في رفح، هو إمعان في رفض وتجاهل قرار محكمة العدل الدولية بضرورة وقف الهجوم على المدينة.

 

وأضاف المرصد في بيان: "إسرائيل واصلت شن عشرات الغارات على رفح وقتلت أكثر من 70 فلسطينيا خلال اليومين التاليين لقرار محكمة العدل الدولية بوقف الهجوم على المدينة وحماية مئات آلاف المدنيين فيها".

 

وشدد البيان على أن "إسرائيل ردت على قرار محكمة العدل والمطالب الدولية وقف هجماتها بقصف مخيم للنازحين شمال غرب مدينة رفح مساء الأحد ما خلف عشرات الضحايا بين قتيل ومصاب ومفقود"، مضيفا: "قبل ذلك وثقنا مقتل ستة ضحايا من عائلة واحدة هم أم مسنة وثلاثة من أبنائها بينهم فتاتان جراء قصف إسرائيلي على منزلهم".

 

وأكد المرصد أن "إسرائيل تواصل انتهاك قرارات محكمة العدل الدولية، بما فيها أحدثها الذي يلزمها بوقف الهجوم العسكري على رفح وفتح معبر رفح الحدودي لضمان حركة الأفراد وإدخال الإمدادات الإنسانية، وإسرائيل لم تتأخر بالمجاهرة في رفض قرار المحكمة، من خلال تكثيف القصف والقتل والتدمير فور انتهاء الجلسة وما بعدها".

 

وأضاف البيان: "المدنيون في رفح يدفعون ثمن الهجمات العسكرية الإسرائيلية التي تنتهك على نحو جسيم قواعد القانون الدولي الإنساني، وبخاصة مبادئ التمييز والتناسبية والضرورة العسكرية"، موضحا أنه "نتيجة للهجوم العسكري الإسرائيلي المتواصل على رفح، لا يزال يتعذر الوصول إلى مركز التوزيع التابع للأونروا ومستودع برنامج الأغذية العالمي، وكلاهما في رفح".

 

وأضاف المرصد: "لا تزال القوات الإسرائيلية تغلق معبر رفح الحدودي أمام حركة السفر بما في ذلك سفر المرضى والجرحى منذ إعادة احتلال المعبر فجر 7 مايو، وتواصل منع إدخال المساعدات الإنسانية من خلاله من قبل ذلك بيوم واحد".

 

وأكد البيان: "الحديث عن اتفاق لإدخال شاحنات المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، الذي أغلقته إسرائيل من يوم 5 مايو، لا يحل المشكلة، ولا يلبي الاحتياجات المتزايدة والمتراكمة لـ 2.3 مليون نسمة في قطاع غزة يتعرضون لإبادة جماعية ويواجهون مجددا شبح المجاعة".