عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

في إجازة العيد.. ثبات أسعار العملات العربية أمام الجنيه في البنك المركزي

عملات عربية
عملات عربية

في ثالث أيام عيد الفطر المبارك والأخير، ثبتت أسعار العملات العربية مقابل الجنيه اليوم الجمعة الموافق 12 أبريل 2024، في البنك المركزي المصري، نظرًا لاستمرار إجازة البنوك والمصارف بمناسبة عيد الفطر. 

 وحرصًا من بوابة الوفد الإلكترونية على تقديم خدماتها الإخبارية المستمرة لقرائها ننشر أسعار صرف العملات العربية مقابل الجنيه بالبنك المركزي صباح اليوم الجمعة وفق أخر تحديث تم على موقع البنك.

أسعار العملات العربية مقابل الجنيه اليوم 12-4-2024

سعر الريال السعودي أمام الجنيه 12.66 جنيه للشراء، و12.70 للبيع.

سعر الدينار الكويتي أمام الجنيه 154.52 جنيه للشراء، 155.01 جنيه للبيع.

سعر الدرهم الإماراتي أمام الجنيه 12.94 جنيه للشراء، 12.97 جنيه للبيع.

سعر الدينار البحريني أمام الجنيه 126.04 جنيه للشراء، 126.41 جنيه للبيع.

سعر الريال العماني أمام الجنيه 123.43 جنيه للشراء، 123.79 جنيه للبيع.

سعر الريال القطري أمام الجنيه 13.02 جنيه للشراء، 13.06 جنيه للبيع.

سعر الدينار الأردني أمام الجنيه 67.06 جنيه للشراء، 67.30 جنيه للبيع.

العملات والصراعات الدولية

يذكر أن أسعار العملات في مصر تتأثرة بشكل كبير باستمرار الصراعات بعدد من دول العالم وأبرزها الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة، والصراع في السودان والحرب القائمة بين روسيا وأوكرانيا وغيرها من الاحداث الساخنة الدولية.

يشار إلى أنه في 6 مارس المنصرم، أعلنت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي  رفع سعر الفائدة 6% مرة واحدة على الإيداع والاقراض ليصل إلى 27.25%، 28.25% و27.75%، على الترتيب، كما تم رفع سعر الائتمان والخصم بواقع 600 نقطة أساس ليصل إلى 27.75% ، فضًلا عن تحديد سعر صرف الجنيه وفقًا لاليات السوق، وذلك للسيطرة على التضخم، وتوحيد سعر الصرف والقضاء على السوق السوداء، إضافة إلى تلبية متطلبات برنامج الإصلاح الاقتصادي.

وكان البنك المركزي ذكر في وقت سابق أن الاقتصاد المحلي تأثر في الآونة الأخيرة بنقص الموارد من العملات الأجنبية مما أدى إلى ظهور سوق موازية لسعر الصرف وتباطؤ النمو الاقتصادي، واستمرت التداعيات الخارجية الناجمة عن الضغوط التضخمية العالمية في التراكم تزامنًا مع تعرض الاقتصاد العالمي لصدمات متتالية.