رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

شريان اتقفل بنسبة 100%.. عمرو أديب يكشف تفاصيل أزمة صحية مفاجأة لشقيقه

عمرو أديب و عماد
عمرو أديب و عماد الدين أديب

كشف الإعلامي عمرو أديب،  تفاصيل تعرض شقيقه ، الإعلامي عماد الدين أديب لأزمة صحية طارئة  خلال وجوده بالإمارات

وقال عمرو أديب، خلال برنامجه الحكاية، المذاع على فضائية “إم بي سي مصر”، مساء اليوم الجمعة، شقيقي عماد الدين أديب تعرض لأزمة قلبية، موضحا: "اتقفل شريان بنسبة 100% بشكل مفاجئ وغير متوقع، وأخي سقط وهو يتحدث في مؤتمر في الإمارات العربية المتحدة.

دعامة فتحت الشريان الذي أُغلق

وأضاف  عمرو أديب، أنه تم نقل شقيقه إلى المستشفى في أقل من 7 دقائق، وتم عمل اللازم، وعمل دعامة فتحت الشريان الذي أُغلق".

وفي سياق آخر، قال الكاتب الصحفي والإعلامي محمد الباز، إنه يرفض العمل مع عمرو أديب، واصفًا إياه بالحنجرة المأجورة.

وأوضح خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة، أنه لا يختلف مع شخص عمرو أديب ولكن مع أدائه، مستدركا: “صوته يكون عاليا أو منخفضا حسب الدفع له”.


وأشار إلى أنه يرفض العمل أيضا مع إبراهيم عيسى رغم أن بداياته كانت معه، متهمًا إياه بأنه يعبد نفسه من دون الله، فهو لا يرى إلا نفسه لدرجة أنه رغم خطواته الأولى في الدراما وكتابة مسلسله حضرة العمدة إلا أن إبراهيم عيسى قال: “جئت لملء الفراغ الذي تركه أسامة أنور عكاشة ووحيد حامد، ما يدل على ذاته المتضخمة بدرجة كبيرة”.

أسوأ حوار مع مفيد فوزي
وعن أسوأ حوار له، قال إن الراحل مفيد فوزي، تسبب في إجراء حوار هو الأسوأ في مسيرته الصحفية، معتبرًا أن الأخير كان من ضمن الناس الذين شاطوا عليه كرة ولم يتمكن من صدها.

وروى: “في عام 2006 كنت نائبا لرئيس تحرير جريدة الفجر وتلقيت اتصالا من الأستاذ مفيد فوزي يطلب مني إجراء حوارا معه حول نجيب محفوظ بعد وفاته بأسبوع، وبالفعل استجبت له وذهبت لإجراء الحوار وفوجئت بالأستاذ مفيد يهاجم نجيب محفوظ كأب".

وتابع الباز: “مفيد فوزي أكد خلال الحوار أن نجيب محفوظ لم يكن أبا مثاليا لأبنائه وأنه كان شديد القسوة معهم وأنه كان متفرغا لكتاباته فقط”.

وعقب الباز أن الحوار يعتبر من أسوأ الحوارات الصحفية التي نشرها في حياته لأنه هاجم فيه رمزا من رموز مصر وتم استخدامه من قبل مفيد فوزي في ذلك.