ونداء لمساعدات طبية وصحية لإنقاذ الوضع الصحي..
الرابطة الطبية الأوروبية توضح أخر إحصائيات الكارثة الصحية في غزة
قال البروفيسور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية الدولية و نقابة الأطباء من أصل أجنبي في إيطاليا، إن هناك نداء من ممثليننا في فلسطين إلى جميع نقابات الأطباء الأجنبية ببعث أطباء متخصصين وممرضين إلى غزة والضفة الغربية.
وأضاف "عودة"، أن “اميم وكوماي” قد أعلنت عن اخر احصائيات من الأطباء الفلسطينيون للرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، حيث تشير عن استمرار الكارثة الصحية و الإنسانية.
وإليكم اخر احصائيات من الأطباء وعاملين في مجال الصحة الفلسطينيون للرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، كما ذكرها البروفيسور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية الدولية و نقابة الأطباء من أصل أجنبي في إيطاليا.
- 18.700 الف شهيد، 50.600 الف مصاب ، 50 الف أمراء حامل بدون رعاية صحية ،فقط 490 جريح خرج من غزة للعلاج من البداية ،بحاجة إلى تطعيم للأطفال ضد الأمراض المعدية و التهابات الكبد الوبائي.
- خطر كبير لانتشار الأمراض المعدية و سوف تسبب كارثة صحية كبير و عدد كبير من المصابين و الشهداء إذا لم نبدأ في التطعيم الجماعي ضد هذه الأوبئة والأمراض، مع توفير غذاء ومياه نضيفه و كافيه و مع أدوية و أطباء متخصصين في الصحة العالمية.
- نكرر طلبات و نداءات أطباء و ممرضين الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية الدولية من غزة و الضفة الغربية إلى العالم و إلى المؤسسات الطبية الأوروبية و إلى الأطباء و الممرضين العرب بالخارج.
- نحن بحاجة إلى مستشفيات متنقلة، جميع المواد و الأدوية لعلاج الجرحى والأطفال والنساء في غزة ، إلى أطباء متخصصين في التخضير و جراحة العظام و التجميل ( لمعالجة الحروق) و أطباء نساء و ولادة، إلى سيارات الإسعاف و في نفس الوقت بحاجة لعلاج الجرحى في المستشفيات في الخارج .
- نشكر من رد على نداءنا و نستمر التعاون و الحديث مع جميع الأحزاب السياسية بدون تميز في ايطاليا و أوروبا، كما نشكر جميع الصحفيين والاعلامين العرب المحترفين للتعاون باستمرار لنشر نداءنا .
- نشكر الشبكة العربية الدولية ،التابعة الى حركة متحدين للوحدة و الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية الدولية في الخارج، التي تتعاون باستمرار مع ممثليننا في 120 دولة لبعث مساعدات طبية وإنسانية فورية لعلاج وإنقاذ الجرحى والأطفال والنساء في غزة.
هذا ويستمر التضامن مع الشعب الفلسطيني من جالية العالم العربي في إيطاليا (كوماي) والرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية الدولية (اميم) وإذاعة كوماي الدولية.