رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

قيادات ليبرالية : الجميع شارك في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية

 الانتخابات العامة
الانتخابات العامة الليبيرية

قال  سارلاي تي سلوبرت، قيادي ليبيرالي، إن العملية الانتخابية انعقدت دون مشاكل أو اعتراضات أو اضطرابات ولكنها مرت بسلام وكل شئ كان ميسر بسلاسة.

 

وأضاف سلوبرت، أن الأمور عدت علي ما يرام، قائلًا:" نشكرا الله لى أن الأمس كان هادئًا للغاية،  لم يكن هناك اعتراض أو تعطيل، كل شيء سار بسلاسة".

بينما أوضح ستيفن ج. فيلاجواه، القيادي الآخر، أن الإقبال كان كبير للغاية، والمواطنين خرجوا ليسيطرو ملاحمة حقيقة للتعبير عن أنفسهم من خلال صنادق الاقتراع.

وتابع  ج. فيلاجواه، أن منذ فتح باب الاقتراع اصطف المواطنين امام الصنادق،  كان مئات الأشخاص قد تجمعوا في ضوء شمس الصباح الباكر في انتظار التصويت في مونروفيا.

وتم تسجيل أكثر من 2.4 مليون شخص للتصويت في الدولة الواقعة في غرب أفريقيا، حيث اختاروا 73 ممثلا لهم و15 عضوا في مجلس الشيوخ بالإضافة إلى الرئيس.

بدأت دولة ليبيريا، في فرز الأصوات الناخبون الذين شاركه في الانتخابات الرئاسية، مساء أمس الثلاثاء، في ظل الأضطرابات التي تعاني منها البلاد.

من جانبه قالت أوجوستينا مومو، البالغة من العمر 18 عامًا، ومشاركة في الانتخابات، إنها أدلت بصوتها لأول مرة لصالح الوطن ومن أجل العيش في سلام وتنمية.

بينما صرح  الرئيس ويا، المرشحة للرئاسة والرئيس الحالي للبلاد، قائلاً" واثق أنني عملت كثيرًا والناس يثقون بي، واتمني الفوز لاستكمال مسيرتي من أجل الوطن".

 الانتخابات العامة الليبيرية

وأغلقت ليبيريا صنادق الأقتراع في الانتخابات العامة الليبيرية، وسط رقابة مشددة من قبل الأحزاب السياسية المختلفة والاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي.

ويشارك الليبيريون في الانتخابات، من أجل منح أسطورة كرة القدم جورج ويا لتوليه فترة رئاسية ثانية، حيث كان السلام هو الاهتمام الرئيسي للناخبين في دولة لا تزال تعاني من الحروب الأهلية المتتالية.

وهذه الانتخابات هي الأولى، التي تجرى منذ أنهت الأمم المتحدة مهمة حفظ السلام في ليبيريا في عام 2018.

وتم إنشاء البعثة بعد مقتل أكثر من 250 ألف شخص في حربين أهليتين بين عامي 1989 و2003.

وعند انتخابه عام 2017، وعد بتوفير فرص العمل والاستثمار في التعليم، لكن منتقديه يقولون إنه فشل في الوفاء بتعهداته.

كرئيس، لم يقم ويا بإنشاء محكمة لجرائم الحرب على الرغم من المطالب الدولية والمحلية.

وهو المرشح الأوفر حظا ضد 19 منافسا للرئاسة لكنه قد يواجه جولة إعادة ثانية في أوائل نوفمبر ما لم يحصل المرشح على أغلبية مطلقة غير متوقعة في الجولة الأولى.

الأحزاب السياسية في ليبيريا

 

بعثت الأحزاب السياسية الرئاسية في البلاد، تعهدات لكافة المواطنين بمرور الانتخابات الرئاسية والتشريعية في الدولة الواقعة في غرب أفريقيا ستمر بسلام

فحين أن قتل ما يقراب 3 أشخاص الشهر الماضي،  في اشتباكات بين أنصارهم أجج المخاوف من العودة إلى العنف، مع اندلاع مشاجرات خلال الآونة الأخيرة نتج عنه خسائر فادحة.