رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

كل ما تريد معرفته عن يوم البيئة العالمي

يوم البيئة العالمي
يوم البيئة العالمي

يُحيي العالم في الخامس من يونيو كل عام اليوم العالمي للبيئة، وذلك للتوعية البيئية العامة، لضرورة الاهتمام بالبيئة المحيطة والطبيعة للحفاظ على  توازنها وعدم الاخلال بها، حيث يحتفل به ملايين الاشخاص في جميع أنحاء العالم.

وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أبرز المعلومات عن يوم البيئة العالمي:    
تقرر الاحتفال باليوم العالمي للبيئة في عام 1972م.
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة تخصيص يوم 5 يونيو من كل عام للاحتفال به.
بدأ الاحتفال به لأول مرة في عام 1973.
تحث الأمم المتحدة الحكومات والمنظمات التابعة لها، على الاضطلاع بهذا اليوم كل عام.
تقوم الدول حول العالم في هذا اليوم من كل عام بإجراء النشاطات بهدف زيادة الوعي البيئي.


هدف الاحتفال

ويأتي الاحتفال بهذا اليوم من أجل توضيح المخاطر البيئية، ورصد القضايا البيئية وتوجيه الانذار المبكر للحفاظ على سلامة البيئة ومواردها.

شعار يوم البيئة العالمي 


ويأتي شعار الاحتفال بيوم البيئة العالمي هذا العام بعنوان"دحر التلوث البلاستيكي"، وذلك إيجاد حلول للتلوث بالمواد البلاستيكية التى تضر بالصحة والاقتصاد والبيئة.
وقد وقع الاختيار على دولة كوت ديفوار بالشراكة مع هولندا لإستضافة احتفالات هذا العام وعلى مدى العقود الخمسة الماضية، حيث أصبح أحد أكبر المنصات العالمية للتوعية البيئية ويشارك عشرات الملايين من الأشخاص جنباً إلى جنب مع الحكومات والشركات والمدن والمنظمات المجتمعية.
ويعد الاحتفال به تحت شعار دحر التلوث البلاستيكي نظرًا لانه ينتج أكثر من 400 مليون طن من اللدائن بلاستيكية سنويًا في جميع أنحاء العالم، نصفها تقريبا مصمم للاستخدام مرة واحدة فقط، وإلى ذلك، لا يُعاد تدوير سوى أقل من 10 %.

حملة حكاوي من ناسها 


وقد أطلقت وزارة البيئة من محمية وادى دجلة حملة "حكاوى من ناسها" لدعم المجتمعات المحلية بالمحميات الطبيعية لتحقيق سبل عيش مستدامة، وذلك فى إطار احتفالات مصر بأسبوع دعم الاستثمار البيئى ضمن الاحتفال بيوم البيئة العالمى.
ويأتي اطلاق الحملة بهدف القاء الضوء على تعريفنا الحقيقى للاستثمار البيئى وهو الاستثمار فى البشر، سواء استثمار عادات وتقاليد وموروثات مجتمعات محلية أو أفكار مبتكرة للشباب، أو مشاركات لطلاب المدارس من خلال أنشطة تخص البيئة، ومشاركة القطاع الخاص الذى أصبح أكثر وعيا بأهمية البيئة.