رابعة الزيات تتألق بالبرتقالي المتوهج (صور)

شاركت الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات متابعيها بأحدث إطلالتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر إنستجرام.

وبدت رابعة الزيات مثل الزهرة في بستان الزهور بإطلالتها الناعمة المفعمة بالنعومة والجاذبية، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، مكشكش من الأمام، بدون أكمام، صمم من قماش الساتان الناعم باللون البرتقالي الغامق، عكس الفستان قوامها الممشوق ووزنها المثالي، وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بالأحجار الكريمة، فيما انتعلت صندلًا بكعب عال.

واختارت ترك خصلات شعرها القصير الانسيابي فوق كتفيها دون تكلف، ووضعت لمسات من المكياج المرتكز على الألوان الترابية لتتناغم مع لون بشرتها الخمرية واستعانت بالكحل والماسكرا السوداء ولون البرتقالي في الشفاه.

وعلقت على الصور، قائلة: "أنت تراني وأنا أراك والله يراني ويراك".

رابعة الزيات

رابعة الزيات من مواليد 11 مايو 1973 إعلامية لبنانية، من مواليد مدينة صور، درست علم النفس في الجامعة اللبنانية.

حياتها

تزوجت للمرة الأولى في سن مبكرة في جنوب أفريقيا وأنجبت ولديها كريم وعلي لكنها انفصلت عن زوجها لاحقا، تزوجت ثانية عام 2006 من الإعلامي زاهي وهبي  ورزقت منه بولد وبنت (كنز ودالي).

مشوارها المهني

انطلاقتها في مجال الإعلام كانت عام 2002 من خلال قناة إن بي إن وقدمت فيها برامج منوعة عام 2010 أنشأت بالتعاون مع عدة شركاء مركزاً تجميلياً كبيراً «نيو يو» تحت إشراف أطباء مختصين يقومون بعلاجات طبية وتجميلية وصنفت ضمن قائمة أكثر مئة امرأة عربية إثارة في عام 2010، انتقلت عام 2011 إلى قناة الجديد وقدمت فيها نشرة الأخبار لفترة قصيرة لكنها تركتها لأنها لم تتأقلم ولم تجد نفسها فيه قدمت بعدها برامج فنية حتى عام 2016، وفي أغسطس 2018 انضمت لقناة لنا السورية  في ديسمبر 2018 أصبحت الوجه الإعلاني لمجموعة Savanah 

خلافها مع الإعلامية مي شدياق

عام 2011 استضافت الإعلامية مي شدياق و بادرتها بسؤال عن مي الإنسانة ومتى ستتخلى عن لقب الشهيدة الحية فأجابتها بأنها لا يمكن أن تنسى ما حصل معها، وبعدما تنقلنا بين عدة مواضيع سياسية طرحت مي سؤالا دينيا على ضيفتها تانيا قسيس، ولكن يبدو أن الجواب لم يقنعها، فبادرت إلى الانسحاب، فأوقفت التصوير وطلبت منها العزوف عن قرارها، لكنها رفضت، معتبرة أن ما حصل ضمن الحلقة هو خديعة ولا تتقبله» وردت «لست نادمة على استقبالي مي، ولكني مستغربة رد فعلها».