رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

عاجل| بوساطة مصرية وقف إطلاق النار في غزة

غزة
غزة

أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل بأنه وبوساطة مصرية تمت موافقة الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على وقف إطلاق النار اعتبارًا من الساعة العاشرة مساء اليوم السبت.

 

وأضافت القاهرة الإخبارية: "برعاية مصرية فإن الاتفاق يتضمن الالتزام بوقف إطلاق النار ووقف استهداف المدنيين ووقف هدم المنازل".

 

وأوضحت أن مصر تدعو الطرفين، الفلسطيني والإسرائيلي، للالتزام بتطبيق وقف إطلاق النار، إذ تكثف مصر اتصالاتها مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لتنفيذ الاتفاق الخاص بوقف إطلاق النار.

 

قضى سكان قطاع غزة ليلتهم في هلع ورعب ونيران أشعلت السماء، خارج منازلهم، بعد قصف إسرائيلي متواصل.

 

 

 

 استهداف ثلاثة من قادة حركة الجهاد الإسلامي: 

 وتسبب القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، في استشهاد 12 فلسطينيًا، من بينهم ثلاثة من قادة حركة الجهاد الفلسطينية، وثلاثة أطفال على الأقل.

 

 

 

 وأصيب في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، أكثر من 20 شخصًا على الأقل. 

 

 

 

 وقالت القوات الإسرائيلية، إن طائراتها نفذت غارات جوية، على أهداف تابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة، وقتلت ثلاثة من قادة الحركة.

 

 

 

 وتسببت الغارات الجوية الإسرائيلية في أضرار جثيمة في المباني السكانية في قطاع غزة. 

 

 

 

 شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، غارات جوية على قطاع غزة مستهدفًا مواقع لحركة الجهاد في عملية أكدت وزارة الصحة بقطاع غزة أنها أسفرت عن سقوط 13 شهيدًا، بينهم 3 قيادات من الحركة وأطفال ونساء، و20 جريحًا.

 

 

 

 غارات مفاجئة من الاحتلال على قطاع غزة.. وتوقعات بتوسع العملية

 

 

 

 وكان من بين الشهداء، ثلاثة قادة عسكريين بحركة الجهاد مع زوجاتهم وعدد من أبنائهم، ونعت سرايا القدس شهداءها، وهم: جهاد شاكر الغنام وخليل البهتيني وطارق عزالدين.

 

 هذا وحذرت وزارة الخارجية الفلسطينية اليوم من أن الهجمات الإسرائيلية على غزة "تهدد بتفجير الصراع بالكامل"، وذلك بعد العملية الأمنية التي نفذتها القوات الإسرائيلية في قطاع غزة وخلفت 13 قتيلًا بينهم أطفال ونساء.

 

 

 

 ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية عن الخارجية قولها إن: "هذه الجريمة امتداد لحرب الاحتلال المفتوحة ضد شعبنا وحقوقه الوطنية العادلة والمشروعة، واستمرارًا لمحاولات الحكومة الإسرائيلية تصدير أزماتها للساحة الفلسطينية".

 

 

 

 وحملت الوزارة في بيان الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا "العدوان" ونتائجه على ساحة الصراع، باعتباره "تصعيدًا خطيرًا يهدد بتفجيرها بالكامل".

 

 

 

 وطالبت الخارجية الفلسطينية، المجتمع الدولي بتدخل عاجل لوقف "العدوان"، مؤكدة أن الحل السياسي التفاوضي للصراع هو المدخل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في ساحة الصراع.

 

 

 

 ومن جهتها، أعلنت قوات الاحتلال، إغلاق معبري بيت حانون وكرم أبو سالم بين إسرائيل وقطاع غزة، حتى إشعار آخر، وطالبت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، من سكان مستوطنات غزة دخول الملاجئ في أعقاب الغارات.

 

 

 

 وفي نابلس أصيب أحد الأطفال الفلسطينية، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، عقب اقتحامها حارة «القريون»، في البلدة القديمة من مدينة نابلس، بشمال الضفة الغربية.

 

 

 

 ودفع جيش الاحتلال الإسرائيلي، بتعزيزات عسكرية إلى قوات أرسلت في وقت سابق، صباح اليوم الثلاثاء، إلى الحارة المذكورة لمحاصرة أحد المنازل، لتنفيذ عملية اعتقال أو اغتيال عناصر من المقاومة الفلسطينية، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات مسلحة، مع سكان البلدة القديمة، أصيب على إثرها طفل (14 عامًا) بالرصاص الحي في الصدر.

 

 

 

 تعليق الدراسة والدوام في القطاع:

 وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي، بغزة، فجر اليوم، عن تعليق الدوام للمؤسسات التعليمية، وتأجيل اختبارات الوظائف التعليمية المقررة اليوم حتى إشعار آخر، وذلك في ضوء عدوان الاحتلال على قطاع غزة.

 

 

 

 وأضاف بأن الدوام في باقي المؤسسات الحكومية، يكون بالحد الأدنى وفق تعليمات رئيس المؤسسة، بما يحقق تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين، وضمان الحفاظ على القيام بالدور المطلوب.

 

 

 

 اليميني المتطرف بن غفير: “العملية في غزة بداية جيدة”

 نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، اليوم الثلاثاء، عن وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير قوله إن العملية الأمنية التي شنتها القوات الإسرائيلية في قطاع غزة "بداية جيدة"، داعيًا إلى تغيير سياسة إسرائيل في القطاع.

 

 

 

 وأضاف بن غفير: "أهنئ رئيس الوزراء على العملية الاستباقية في غزة إنها بداية جيدة".