رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

قلم رصاص

كل عام ولنا شعب عظيم وجيش ووطن

 كل عام والوطن بخير، كل عام وشعبنا العظيم فى خير وأمن وأمان، كل عام وحبنا لمصرنا الغالية يرتقى فوق كل المحن والظروف، الأعوام الماضية كانت أعوام صمود، صمود تحول إلى تحدًّ فى وجه قوى أرادت أن تركع مصر، أرادوا تحقيق الفوضى، فأثبت خير أجناد الأرض للعالم أجمع أن مصر لا تنحنى إلا لله، وأن مصر لن تكون قاعدة لأى غطرسة تريدها قوى الشر، وأن قرار مصر ينبع من إرادتها، ولا تخضع لأى ضغوط مهما واجهت من محن أو ظروف! كلنا تحملنا، الشعب تحمل فاتورة الإصلاح، والأوضاع الاقتصادية الصعبة وما زال، الجيش والشرطة خاضا حربًا شرسة ضد الإرهاب الأسود وما زالا من أجل أن تبقى مصر آمنة مطمئنة دون فوضى أو انكسار، العالم الغربى أرادنا ربيعًا عربيًا، وأثبتنا لهم أن لنا عزيمة لا تلين، منعوا عنا السلاح وقطع الغيار، فقمنا بتنويع مصادر السلاح أرضًا، وبحرًا، وجوًا، من الرافال إلى حاملات الطائرات، إلى الغواصات، حتى أصبحنا أكبر قوة إقليمية يتسابقون للتدريب المشترك معنا!!الأسعار التى قصمت ظهر المواطن سيتم حلها بتغيير الدماء فى الحكومة ووضع آليات جديدة لتقوية الاقتصاد، وتشجيع الاستثمارات، وتعظيم الإنتاج، وتطوير صناعات الغزل والنسيج، وكافة الصناعات كما شاهدناه منذ أيام داخل ٢١ مصنعاً جديداً للغازات الطبية والصناعية والأسمدة خلال افتتاح السيد الرئيس توسعات شركة النصر للكيماويات الوسيطة بأبورواش، الأولويات كانت فى موازاة التنمية مع حرب الإرهاب حتى لا تقع مصر، وتظهر بصورتها الجديدة أمام العالم، ربما واجهت الأولويات أزمات عنيفة أسقطت دولاً، مثل كورونا وغيرها، وانهيارات داخل منظومة الاقتصاد العالمية، جعلت دولة عظمى، مثل إنجلترا تترنح أمام الأزمات، ستنفرج الأزمات بقوة هذا الشعب، وجيشه الذى يحارب إرهاباً ما زال يلعب بأذياله لمحاولة إسقاط الوطن، إرهاب أسود مثل الاعتداء على كمين الإسماعيلية الأخير، وإرهاباً أسود آخر يرتدى عباءة الميديا من شائعات وخلافه، التغيير القادم فى الحكومة لابد فيه من ضخ دماء جديدة تحاول رأب صدع الأسعار والرقابة على بؤر الفساد والاحتكار، والتى بدأت بتوجيهات رئاسية فعلاً لرفع الضغوط على المواطنين، كل هذا لا يساوى شيئاً أمام أمننا واستقرارنا، والتحديات التى واجهتها مصر خلال الـ٨ أعوام الماضية داخليًا وخارجيًا، لا تقوى عليها أى دولة إلا إذا كانت تتمتع بمؤسسة قوية، مثل القوات المسلحة المصرية، التى ارتقت بالتسليح والتدريب، طوال السنوات الثمانى الماضية، بمنهج أن العالم لا يعترف سوى بالدولة القوية، خاضت حربًا ضد الإرهاب، وحماية الأرض والعرض، أمام أعداء الداخل والخارج بمساعدة الشرطة المصرية وهم جميعاً أبناء الشعب العظيم، فلم تطلب تدخلًا من أحد، ولم تستورد ميليشيات! فى عام ٢٠٢٣ هنيئًا لمصر بشعبها وجيشها العظيم، فى الوقت الذى أكدت الظروف من حولنا إن «اللى مالوش جيش، مالوش وطن».

< «قادرون="" باختلاف»="" وجبر="">

لا أجد كلاماً أمام هذا الإبداع وهذا الحب الذى جعل قلوبنا تخفق أمام هذه العلاقة الحميمة بين الرئيس عبدالفتاح السيسى، وأصحاب القدرات الخاصة، ما شاهدته وشاهده كل مصرى لا يسطر له عنوان سوى «جبر الخواطر»، الرئيس يقف بجانبهم بكل قوة ليجعلهم رقماً صحيحاً داخل المجتمع بعد معاناتهم لسنوات.. هى دى مصر.

< المطربة="" أميرة="" أهم="" من="" بيكا="" يا="" نقيب="">

لا أعرف لماذا يتجاهل الفنان المحترم مصطفى كامل نقيب الموسيقيين لموهبة فطرية، مثل المطربة أميرة سعيد صاحبة الصوت الشجى، المطربة من ذوى القدرات الخاصة التى تهتم بها الدولة وشاهدتها فى البرنامج المميز «قعدة ونس» للمذيعة المتألقة رانيا حسن، الصوت موهبة خاصة لظروف تحدى خاصة أليست هذه أهم من شاكوش وبيكا حتى تنضم لنقابة الموسيقيين؟