رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

سبب تسمية متحور يوم القيامة بهذا الاسم (شاهد)

متحور يوم القيامة
متحور يوم القيامة

 أثار متحور يوم القيامة حالة من الذعر في دول العالم، وذلك بعد انتشاره الواسع في الصين، حيث أصاب حوالي 250 مليون شخص خلال ديسمبر الماضي، و37 مليونًا في يوم واحد فقط، مما دفع دولًا عدة لفرض بعض الإجراءات وتشديدها على المسافرين.

 

 

 وكشف الدكتور مجدي بدران، استشاري طب الأطفال وعضو الجمعية المصرية للحساسية، سبب تسمية المتحور الجديد لكورونا باسم "متحور يوم القيامة".

 

 وتابع، أن فيروس كورونا يجيد الكر والفر، لافتًا إلى أن هناك انخفاضًا 23% في حالات الإصابة والوفاة بكورونا، ولكنه مازال موجودًا.

 

اقرأ أيضًا: متحور يوم القيامة الخطر القادم للبشرية.. 250 مليون إصابة في ديسمبر

 

 واستطرد أن هناك متحورات جديدة لأوميكرون تنتعش في كثير من الدول مثل متحور الـBF7، الذي يسمى مجازًا متحور يوم القيامة، لسرعة انتشاره في الصين، وهذه تسمية خاطئة.

 

 

وأكمل بدران: "أننا نواجه حاليًا متحورًا جديدًا

لكورنا يسمى أوميكرون، وله 500 متحور فرعي، وأعراضه متغيرة"، لافتًا إلى أن المواطنين في الصين ملوا الإجراءات وتخلو عن التدابير الوقائية، وتوقفوا عن التباعد الجسدي، بعد أن نجحت الصين في السيطرة على وباء كورونا مبكرًا.

 وواصل: "متحور أوميكرون موجود منذ 26 فبراير عام 2021 في 91 دولة، وبدأ ينتشر في الصين لكون كم كبير من المواطنين لم يصابوا بالفيروس وليس لديهم مناعة ضده".

 

وشدد بدران على ضرورة الالتزام بالتدابير الوقائية المتمثلة في التباعد الاجتماعي والكمامة وغسل الأيدي.

 

 

 جاء ذلك خلال تصريحاته عبر فضائية "النيل الإخبارية".