رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

صور| مظاهر استقبال الشهر الكريم تظهر في الشوارع

ستقبال الشهر الكريم
ستقبال الشهر الكريم تظهر في الشوارع

كل عام يأتى شهر رمضان ببهجة وأجواء مختلفة عن العام الماضى وحتى باقى شهور العام يختلف الشهر الكريم فى الترابط الاجتماعي، لكن الجميع يستعد على طريقته الخاصه،كل منطقة تختلف تتسابق فى تزين وتعليق الفوانيس وأضاءة الشوارع بالأضواء الرمضانية ،حتى الأطفال يتراءون على ضوء الفوانيس وهم يلوحون بها في أيديهم، وربات البيوت يجهزن الأطعمة والمشروبات الرمضانية، والرجال تحضر للاعتكاف والتحضيرات الروحانية سواء في المساجد أو البيوت.

 

عادات تربينا عليها  مع قدوم الشهر رمضان الكريم من كل وهى التى تجعل مصر والمصريين تختلف عن العادات الرمضانية فى العالم العربى والإسلامي بشكل الشوارع وموائد الرحمن ،وليلى رمضان فى السحور ،كما نجد مظاهر الاحتفال بشهر رمضان منتشرة فى كل محافظات مصر .

 

اقرأ ايضًا :- الوفد تجري مقارنة بين أسعار اللحوم والدواجن بمعارض أهلًا رمضان والأسواق المحلية

 

تستعرض الوفد أجواء شهر رمضان فى الشوارع المصرية ..

 

الشوارع المصرية ..

 

تتزين الشوارع بالفوانيس والزينة الرمضانية التى يتهم بها الكبير والصغير فى كل عام حيث الأجواء الرمضانية التى تضىء كل شوارع مصر، بينما تستعد المحال التجارية لاستقبال الشهر الكريم لاستمالة الجمهور بالعروض اللافتة للأنظار والعرائس التي تذكرنا برمضان، مثل فؤاد المهندس و فطوطة، وبوجي وطمطم وغيرها من العرائس.

 

بينما فى نهار رمضان تنتشر بين الناس التلاوات القرآن مع الصيام وإقامة الصلوات منتظرين آذان المغرب

الذى يأتى بأجواء واستعدادات خاصة من تحضير الاكلات المشروبات التى تزين السفرة المصرية .

 

 

 موائد الرحمن ..

 

بعد أن تمت الموافقة من قبل الحكومة على السماح بإقامة موائد الرحمن خلال شهر رمضان، وكذا مد مواعيد غلق المحال والمطاعم والمقاهي وغيرها في شهر رمضان حتى الساعة الثانية صباحًا، القرار الذى لقى الفرحة والسعادة على المصريين فى تخفيف قرارات التقييد بسبب فيروس كورونا التى منعت المصريين أكثر من عامين بفرحة شهر رمضان الكريم.

 

 

اجواء السحور فى الشوارع المصرية ..

 

يبحث المصريون دائما عن النصف الأخر فى يوم رمضان وهو الاستعدادات الخاصة بليل رمضان عقب صلاة التراويح ، ففي السنوات السابقة انتعشت الخيام الرمضانية وتعددت أماكن السحور برغم زيادة الأعباء الاقتصادية والضغوط المادية، لكن يلجأ الكثيرون من الشباب والأسر الى افتراش الشوارع والميادين كبديل أوفر وأسهل لتناول وجبة السحور.

 

 

طالع المزيد من الأخبار على موقع alwafd.news