افتتاح المتحف المصري الكبير.. منى زكي تحتفل بالانتماء لأقدم حضارة في التاريخ
عبرت النجمة منى زكي عن اعتزازها الكبير بمصر وحضارتها العريقة، وذلك بالتزامن مع احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير، التي أعادت إلى الأذهان مجد الأجداد وعظمة التاريخ المصري الذي لا يزول بمرور الزمن.
شاركت النجمة منى زكي جمهورها ومتابعيها أحدث ظهور لها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، حيث أرفقت المنشور برسالة مؤثرة تعبر فيها عن فخرها بما تشهده مصر من إنجازات في هذه الفترة التاريخية.
وكتبت منى زكي في منشورها: "كل مرة بنفتكر إحنا مين بنفتكر إننا أبناء ملوك بنوا أول حضارة في التاريخ النهارده وأنا بشوف افتتاح المتحف المصري الكبير، حاسة إن أرواح أجدادنا لسه حوالينا، حضارة عمرها آلاف السنين ولسه بتبهَر العالم كل يوم، فخورة إني مصرية".
مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.