عاجل
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

نجمة ستار أكاديمي التونسية بهاء الكافي تعود بعد غياب بأغنية "الرد الطبيعي" باللهجة المصرية

بهاء الكافي
بهاء الكافي

عادت الفنانة التونسية ونجمة “ستار أكاديمي 1” بهاء الكافي إلى الساحة الفنية بعد فترة من الغياب، لتطلق أغنيتها المصوّرة الجديدة “الرد الطبيعي”، التي طرحتها عبر جميع منصات البث الرقمي وقناتها الرسمية على يوتيوب، في خطوة تحمل طابع العودة القوية والمميزة.

أغنية الرد الطبيعي

الأغنية باللهجة المصرية، وهي من كلمات صبري رياض، ألحان محمد راجح، توزيع ياسر ماجد، وميكس وماسترينغ ياسر أنور، أما الإخراج فحمل توقيع جان- بيار عبدايم الذي اختار أن يصوّر الكليب في لبنان خلال يوم واحد، وحرص أن يخرج الفيديو بأسلوب فيلم قصير كوميدي، يعكس جانبًا من شخصية بهاء المرحة والطريفة. 

وافتتح الكليب برسالة مؤثرة وصادمة عن غيابها الطويل وعودتها المنتظرة، كما شاركها التمثيل الممثل اللبناني جلال مروان الشعّار.

 

وتقول كلمات الأغنية:
“الرد الطبيعي عليك، إنّي أنسى اللّي قلتو وأقوم، وإنّي أنسى إنّي كنت معاك، أو حتى قابلتك يوم…
بقى بعد اللّي كان ده تاريك، متراهن لدوب في هواك، وأنا لعبة يا دوب في إيديك، وما ليش أي دور جواك…”

حقيقة اعتزال بهاء الكافي

أوضحت بهاء الكافي أنها لم تعتزل يومًا، لكنها فضّلت التفرغ لعائلتها خلال السنوات الماضية، مع متابعة مستمرة للساحة الفنية. وأشارت إلى أنها استغلت تلك الفترة لتسجيل مجموعة من الأغنيات المنوعة، التي أصبحت جاهزة للطرح، واختارت البدء بـ”الرد الطبيعي” كونها تعبّر عن انطلاقتها الجديدة بشكل رمزي وواضح.

وأضافت: “أعلم أن الغياب طال، لكنني كنت دائمًا قريبة من جمهوري، حتى وإن لم أكن حاضرة بأعمال جديدة. واليوم، أعدهم بأن هذه العودة ستكون بداية لمرحلة أكثر نشاطًا وانتظامًا، ولن أغيب بعد الآن”.

منذ مشاركتها في الموسم الأول من “ستار أكاديمي” عام 2004 ووصولها إلى النهائيات، أثبتت بهاء الكافي حضورها بصوتها الطربي الأصيل وشخصيتها الهادئة، وحققت نجاحًا كبيرًا من خلال أغنيات متنوّعة مثل “كيفك”، “ليك عين”، “وعدني”، و”يا عيوني السهراني”. كما خاضت تجربة التمثيل في الفيلم المصري “كاريوكي”، حيث لعبت دور البطولة.