رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

المشدد 10 سنوات لثلاثة متهمين بالاعتداء بأسلحة بيضاء في شبرا الخيمة

محكمة ارشيفية
محكمة ارشيفية

 

قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الرابعة، بمعاقبة ثلاثة عاطلين بالسجن المشدد لمدة 10 سنوات، بعد إدانتهم بالاعتداء بالضرب على شقيقين باستخدام أسلحة بيضاء، مما تسبب لهما في إصابات خطيرة وعاهة مستديمة، في دائرة قسم ثان شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية.

صدر الحكم برئاسة المستشار الدكتور رضا أحمد عيد، وعضوية المستشارين: (مصطفى رشاد محمود مصطفى - أحمد محمد سعفان - محمد حسني الضبع - وأمانة سر عاصم طايل).

 

أحالت النيابة العامة المتهمين إلى محكمة الجنايات، وهم، سمير أ. س. م، 23 عامًا، محمد ر. م. ا، 33 عامًا، إسلام ع. ح. 

وذلك في الجناية رقم 1951 لسنة 2024 قسم ثان شبرا الخيمة، المقيدة برقم 1444 لسنة 2024 كلي جنوب بنها، بتهمة الاعتداء على المجني عليهما "عوض عبد الله عوض" و"وليد عبد الله عوض".

بحسب أمر الإحالة، فإن المتهمين؛ توجهوا إلى منزل الضحيتين إثر خلافات سابقة، وما إن سقطا فريسة في وجههم، حتى انهالوا عليهما ضربًا بأسلحة بيضاء.

أسفر الاعتداء عن إصابات خطيرة وعاهة مستديمة، وفقًا لتقرير مصلحة الطب الشرعي المرفق بالقضية.

كشفت التحقيقات أن المتهم الأول والثاني أحرزا سلاحًا أبيض "سكين"، والمتهم الثالث استخدم سلاحًا أبيض "ساطور"، بدون مسوغ قانوني.

ومن جهة اخري عاقبت محكمة جنايات بنها الدائرة الخامسة، اليوم الثلاثاء، برئاسة المستشار شعبان عبدالمنصف شعبان تعيلب، فني صباغة بالإعدام شنقًا لاتهامه بقتل فتاة خنقًا بيده، وبعدها جثم فوقها وكتم أنفاسها بوسادة حتى فارقت الحياة، إثر وجود علاقة عاطفية سابقة فيما بينهما وإلحاح المجني عليها بالزواج منه.

 

وفي وقت سابق أحالت النيابة العامة المتهم: "مدحت.ص.م.ص"، 39 سنة، فني صباغة، في القضية رقم 41403 لسنة 2024 جنح مركز الخانكة، والمقيدة برقم 5029 لسنة 2024 كلي شمال بنها.

 

وكشف قرار الإحالة بأنه في يوم 2024/8/8 بدائرة مركز الخانكة بمحافظة القليوبية، قتل عمدًا المجني عليها “نجلاء.م.إ.سيد” مع سبق الإصرار، على إثر وجود علاقة عاطفية سابقة فيما بينهما وإلحاح المجني عليها للزواج منها.


وأضاف قرار الإحالة بأن المتهم توجه إلى حيث تقطن المجني عليها، وما أن ظفر بها حتى طرحها أرضًا وجثم فوقها وعصر عنقها بكلتا يديه وكتم أنفاسها، بأن وضع وسادة على وجهها حتى تيقن من مفارقتها للحياة.

 

وأضرم النيران في تلك الوسادة فحدثت إصابتها الموصوفة بتقرير الطب الشرعي، والتي أودت بحياته قاصدًا إزهاق روحها

وفى سياق آخر تستكمل الدائرة الثانية إرهاب بمحكمة جنايات أمن الدولة المنعقدة بمجمع محاكم بدر في القاهرة غدا الأحد، محاكمة متهمين بـ«خلية داعش قنا».

كانت النيابة أحالت المتهمين إلى محكمة الجنايات، بتهمة قيادة جماعة إرهابية، الغرض منها الدعوة للإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام المجتمعي، بأن تولى المتهمون قيادة وإدارة خلية بجماعة تدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم.

وتنظر محكمة جنايات مستأنف القاهرة، غدا، أولى جلسات استئناف المضيفة التونسية المتهمة بقتل ابنتها، على حكم حبسها 15 عاما.

وكانت أصدرت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس، حيثيات حكمها على مضيفة الطيران المتهمة بإنهاء حياة ابنتها، بالسجن 15 عاما.

ًوصدر القرار برئاسة المستشار وجيه حمزة شقوير، وعضوية المستشارين كامل سمير كامل وسامح العنتبلى وشريف السعيد وأمانة سر وائل فراج ومحمود الرشيدي.

وأوضحت المحكمة أنها استقرت في يقينها واطمأن إليها وجدانها مستخلصة من سائر الأوراق وما تم فيها من تحقيقات ومما دار بشأنها بالجلسات تتحصل في أن المتهمة تعمل في مجال الطاقة والروحانيات، تزوجت من مهندس مصري وأقامت معه بالقاهرة ورزقت منه بالطفلة المجني عليها، وأن المتهمة قد أوعز لها شيطانها ودلها تفكيرها الآثم إلى قتل نجلتها التي لم يتجاوز عمرها عامان دون ذنب قد ارتكبته أو إثم قد اقترفته.

بأن أحضرت إحدى حقائبها المصنوعة من القماش ثم أحضرت أداة "مقص" وقصت حمالتها حتى أصبحت "حبل" وبدم بارد لفت الحبل حول عنق نجلتها النائمة كالملاك في أمان الله وظلت تضغط على عنقها دون رحمة مستغلة ضعفها وقلة حيلتها حتى فارقت الطفلة الحياة، وتناست المتهمة كل معاني الأمومة، معللة جرمها بأنها تحدث لها يقظة روحانية حتي تصبح مستنيرة وترى أشياء لا يراها الآخرين.

وحال انفرادها بنجلتها التي هي نائمة في أمان الله بفراشها نفذت ما أوحي إليها من أوهام في خلدها وحدها بأنه حان وقت الذهاب ونجلتها للرفيق الأعلى، والابتعاد عن أشرار الأرض ونفذت جرمها بدم بارد وقسوة قلب، وتنامى إلى سمع زوجها المتواجد خارج الغرفة إلى أنينها وسارع لاستطلاع الأمر فوجدها على فراشها وعليها غطاء، فنزعه من عليها ووجدها تضرب نفسها بسكين صغير في رقبتها محاولة الانتحار، فحاول منعها عما تفعله وإنقاذها إلا أنها لم تبالي وتوجهت للمطبخ وأحضرت سكين آخر كبير وظلت تطعن نفسها ونقلت للمستشفى للعلاج حتي تعافت.

وثبت من تقرير المجلس القومي للصحة النفسية أن المتهمة لا تعاني في الوقت الحالي ولا في وقت الواقعة موضوع الاتهام من أي اضطراب نفسي أو عقلي يفقدها أو ينقصها القدرة والاختيار علي الإدراك، والتميز والحكم علي الأمور مما يجعلها مسئولة جنائيا عما أسند إليها من اتهام في الواقعة.

وكشفت التحقيقات أن المتهمة تعمل مضيفة طيران، ولديها ميول للعلاج بالروحانيات، وقامت بقتل ابنتها بعد وجود إيحاءات في عقلها، ما دفع لعرض المتهمة على الطب الشرعي لبيان صحة قواه العقلية.