نائب الرئيس الأمريكي: سنحافظ على المضي قدما للوصول لنهاية مسؤولة لحرب أوكرانيا

أكد نائب الرئيس الأمريكي، أنه سيحافظون على المضي قدما للوصول إلى نهاية مسؤولة للحرب الأوكرانية، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
زيلينسكي: لن أقابل بوتين إلا في هذه الحالة
وفي إطار آخر، أكد فولوديمير زيلينسكي، رئيس أوكرانيا، على أنه لن يُوافق على لبقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شخصاً إلا في حالة مُحددة.
وقال زيلينسكي :"لن أقابل بوتين إلا بعد التفاوض على خطة مُشتركة مع ترامب".
وأشار إلى دونالد ترامب هو مُفتاح إنهاء الصراع بين روسيا وبلاده، وجاء ذلك في إطار مشاركته في مؤتمر ميونيخ للأمن .
وقال زيلينسكي إن أمريكا لا تملك خطة واضحة للسلام، على حد قوله.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أكد على أن السلام يلوح في الأفق، وأشار إلى أنه سيلتقي مع بوتين في الرياض من أجل تقريب وجهات النظر.
وتُعد الحرب الروسية الأوكرانية واحدة من أكثر النزاعات الجيوسياسية تأثيراً في القرن الحادي والعشرين، حيث اندلعت في 24 فبراير 2022 عندما شنت روسيا هجوماً عسكرياً واسع النطاق على أوكرانيا.
تعود جذور هذا الصراع إلى التوترات الطويلة بين البلدين، خاصة بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم عام 2014، ودعمها للانفصاليين في شرق أوكرانيا. من الناحية السياسية، تعتبر روسيا أن توسع حلف شمال الأطلسي (الناتو) نحو حدودها يمثل تهديداً لأمنها القومي، بينما ترى أوكرانيا أن من حقها الانضمام إلى التحالفات التي تضمن سيادتها واستقلالها.
أدت الحرب إلى تداعيات واسعة، حيث فرضت الدول الغربية عقوبات اقتصادية قاسية على روسيا، وقدموا دعماً عسكرياً واقتصادياً كبيراً لأوكرانيا، مما ساهم في إطالة أمد الصراع وجعل الحل الدبلوماسي أكثر تعقيداً.
اقتصادياً واجتماعياً، تسببت الحرب في أزمة إنسانية حادة، حيث نزح ملايين الأوكرانيين داخلياً أو لجأوا إلى دول أخرى هرباً من العنف.
كما أثرت العقوبات الدولية على الاقتصاد الروسي، لكنها لم تؤدِ إلى انهياره، بل دفعت موسكو لتعزيز علاقاتها مع دول مثل الصين وإيران.
ش
من جهة أخرى، عانت الأسواق العالمية من اضطرابات بسبب أزمة الطاقة والغذاء، حيث تُعد كل من روسيا وأوكرانيا من أكبر مصدري الحبوب والموارد الطبيعية.
ومع استمرار المعارك، يبقى مستقبل هذا النزاع غير واضح، حيث تعتمد نهايته على مدى قدرة الأطراف المتصارعة على تحقيق مكاسب سياسية أو عسكرية تفرض تسوية دبلوماسية مقبولة للجميع.
وتُعد الحرب الروسية الأوكرانية واحدة من أكثر النزاعات الجيوسياسية تأثيراً في القرن الحادي والعشرين، حيث اندلعت في 24 فبراير 2022 عندما شنت روسيا هجوماً عسكرياً واسع النطاق على أوكرانيا.
تعود جذور هذا الصراع إلى التوترات الطويلة بين البلدين، خاصة بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم عام 2014، ودعمها للانفصاليين في شرق أوكرانيا. من الناحية السياسية، تعتبر روسيا أن توسع حلف شمال الأطلسي (الناتو) نحو حدودها يمثل تهديداً لأمنها القومي، بينما ترى أوكرانيا أن من حقها الانضمام إلى التحالفات التي تضمن سيادتها واستقلالها.
أدت الحرب إلى تداعيات واسعة، حيث فرضت الدول الغربية عقوبات اقتصادية قاسية على روسيا، وقدموا دعماً عسكرياً واقتصادياً كبيراً لأوكرانيا، مما ساهم في إطالة أمد الصراع وجعل الحل الدبلوماسي أكثر تعقيداً.
اقتصادياً واجتماعياً، تسببت الحرب في أزمة إنسانية حادة، حيث نزح ملايين الأوكرانيين داخلياً أو لجأوا إلى دول أخرى هرباً من العنف.
وتُعد الحرب الروسية الأوكرانية واحدة من أكثر النزاعات الجيوسياسية تأثيراً في القرن الحادي والعشرين، حيث اندلعت في 24 فبراير 2022 عندما شنت روسيا هجوماً عسكرياً واسع النطاق على أوكرانيا.
تعود جذور هذا الصراع إلى التوترات الطويلة بين البلدين، خاصة بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم عام 2014، ودعمها للانفصاليين في شرق أوكرانيا. من الناحية السياسية، تعتبر روسيا أن توسع حلف شمال الأطلسي (الناتو) نحو حدودها يمثل تهديداً لأمنها القومي، بينما ترى أوكرانيا أن من حقها الانضمام إلى التحالفات التي تضمن سيادتها واستقلالها.
أدت الحرب إلى تداعيات واسعة، حيث فرضت الدول الغربية عقوبات اقتصادية قاسية على روسيا، وقدموا دعماً عسكرياً واقتصادياً كبيراً لأوكرانيا، مما ساهم في إطالة أمد الصراع وجعل الحل الدبلوماسي أكثر تعقيداً.
اقتصادياً واجتماعياً، تسببت الحرب في أزمة إنسانية حادة، حيث نزح ملايين الأوكرانيين داخلياً أو لجأوا إلى دول أخرى هرباً من العنف.
كما أثرت العقوبات الدولية على الاقتصاد الروسي، لكنها لم تؤدِ إلى انهياره، بل دفعت موسكو لتعزيز علاقاتها مع دول مثل الصين وإيران.
من جهة أخرى، عانت الأسواق العالمية من اضطرابات بسبب أزمة الطاقة والغذاء، حيث تُعد كل من روسيا وأوكرانيا من أكبر مصدري الحبوب والموارد الطبيعية.
ومع استمرار المعارك، يبقى مستقبل هذا النزاع غير واضح، حيث تعتمد نهايته على مدى قدرة الأطراف المتصارعة على تحقيق مكاسب سياسية أو عسكرية تفرض تسوية دبلوماسية مقبولة للجميع.