رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ننشر صورة سفاح التجمع.. ورواد التواصل "دا مش خريج الجامعة الأمريكية"

بوابة الوفد الإلكترونية

 تداول الكثير من رواد السوشيال ميديا، خلال الساعات الماضية، صورة للمتهم سفاح التجمع الخامس، بعد إلقاء القبض عليه، وحالة من الجدل الكبير على صورة المتهم، نظرًا لأن التحقيقات الأولية كشفت بأنه مزدوج الجنسية وخريج الجامعة الأمريكية، الأمر الذي علق عليه الكثير من رواد السوشيال ميديا على الصورة المنتشرة ما بين مؤيد ومعارض، فقال أحدهم “دا مش شكل خريج الجامعة الأمريكية”.

 

  وكانت قضية سفاح التجمع  أثارت حالة من الجدل الكبير بعد إلقاء القبض عليه، واكتشاف العديد من الجرائم التي ارتكبها، وكانت ضحيته الأولى، بحسب التحقيقات، صيدًا ثمينًا من على الفيس بوك، بعدما أصبح وغيره من مواقع التواصل الاجتماعي بيئة خصبة لاستدراج الضحايا لارتكاب الجرائم في الآونة الأخيرة.

 

الصورة المتداولة لسفاح التجمع 

 وكشفت التحقيقات الأولية بأن سفاح التجمع اعترف بجريمته الأولى بعد أن استدرجها من خلال صفحات مواقع التواصل الاجتماعى بحجة قضاء سهرة حمراء واتفق على مبلغ مالى، وبعد أن أقام ليلة حمراء معها غادرت.

 

 وأضافت التحقيقات بأن المتهم اتفق مع ضحيته الأولى على موعد آخر بعد أن عرف عنها كل شيء، ونفذ جريمته في اللقاء الآخر أعده لتنفيذ الجريمة داخل شقة في كمبوند شهير فى التجمع الخامس، وبعد ذلك وضع الجثة داخل سيارته وألقاها فى أحد الطرق الصحراوية بمحافظة الإسماعيلية.

 

أساليب استدراج الضحايا من على الفيسبوك:

 إنشاء حسابات وهمية: يقوم المجرمون بإنشاء حسابات وهمية على فيسبوك باستخدام صور وأسماء وهمية للتواصل مع الضحايا.

 التواصل مع الفئات المستهدفة: يستهدف المجرمون فئات معينة من الضحايا، مثل: الأطفال أو النساء أو كبار السن، من خلال مجموعات فيسبوك، أو رسائل خاصة.

 بناء الثقة: يعمل المجرمون على بناء الثقة مع الضحايا من خلال التحدث عن اهتماماتهم المشتركة ومشاركة معلومات شخصية.

استغلال نقاط الضعف: يستغل المجرمون نقاط ضعف الضحايا، مثل: الشعور بالوحدة أو الحاجة إلى المال أو الحب، لجعلهم أكثر عرضة للتلاعب.

استدراج الضحايا إلى أماكن خطرة: قد يستدرج المجرمون الضحايا إلى أماكن خطرة للقائهم أو لممارسة جرائمهم.