رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

حلا شيحة تروي كواليس تعاونها مع الزعيم في "عريس من جهة أمنية".. شاهد

الزعيم عادل إمام
الزعيم عادل إمام وحلا شيحة

 احتفلت الفنانة حلا شيحة، بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام".

 شاركت حلا شيحة، جمهورها صورة تجمعها بالزعيم من فيلم "عريس من جهة أمنية"، وعلقت قائلة: "حلا هتكوني بنتي في عريس من جهةٍ أمنية يلا أنا عاوزك معايا في الفيلم، وروحت أقابل الزعيم في المسرح، وأول كلمة قالها أول ما دخلت عنده حلا الوش الفريش القمر".

 

اقرأ أيضًا.. فيلم "زهايمر" في السينمات بعد 14 عامًا من عرضه.. اعرف التفاصيل

 

 وأضافت: "واستقبلني بكل حب وكنت بنته فعلاً وعشت أجمل أيامي الفنية قدام الزعيم عادل إمام وكان فعلاً من أجمل الأفلام".

وتابعت: "كل سنة وأنت طيب يا زعيم عشت طفولتي لحد ما كبرت أنت نجمي المفضل على الإطلاق، وحشتنا ووحشتنا طلتك وضحكتك المميزة كلنا بنحبك وأنت دايمًا معانا وأنت في قلوبنا كلنا بفنك والضحك معاك لا ينتهي ولا يُنسى، جوا كل واحد فينا بصمة خاصة منك جواه، كل سنة وأنت طيب يا أستاذ.. بحبك".

أهم المحطات في حياة الزعيم عادل إمام:

 يُعَد الزعيم أحد أشهر الممثلين وأكثرهم شعبية في مصر والوطن العربي، اشتُهِر بأداء الأدوار الكوميدية التي مُزجت بالأفلام السياسية والرومانسية والقضايا الاجتماعية، في بداية صعوده، لعب دور البطولة في أعمال أكثر جدية ودمج الكوميديا مع الرومانسية، مثل مراتي مدير عام (1966) وكرامة زوجتي (1967) وعفريت مراتي (1968).

بدأ عادل إمام حياته الفنية في بداية الستينات، وقدَّم لغاية الآن 126 فيلماً و16 مسلسلاً و11 مسرحية ومسلسل إذاعي مع المطرب عبد الحليم حافظ بعنوان أرجوك لا تفهمني بسرعة (1973).

نال إمام درجة البكالوريوس في الزراعة من جامعة القاهرة، كان قد بدأ عادل إمام حياته الفنية على مسرح الجامعة، ومنها انطلق إلى عمل السينما. مع دخوله لعالم السينما، لعب إمام دور البطولة في العديد من الأفلام التي حققت أعلى الإيرادات في تاريخ السينما المصرية، حيث كانت أفلامه في الثمانينيات والتسعينيات الأعلى أرباحاً في السينما حينها مما جعله متفوقاً على باقي الممثلين.

كانت مساهماته في صناعة السينما والمسرح من خلال معالجة القضايا الاجتماعية والسياسية في الوطن العربي؛ الأمر الذي أكسبه شهرة واسعة في جميع أنحاء العالم وجعله واحداً من أكثر الشخصيات العامة العربية تأثيراً في الثمانينيات والتسعينيات. 

تحظى بعض أعماله السينمائية والتلفزيونية بالجرأة، وتثير ضجة وجدلاً لنقاشه لقضايا اجتماعية وسياسية ودينية مهمة مثل الأزمات العربية مع إسرائيل والدنمارك.

 في يناير 2000، عُيِّن سفيراً للنوايا الحسنة لمفوضية الأمم المتحدة.

لمزيد من أخبار الفن  اضغط هنا