ياسمين الخطيب تهوس جمهورها بتوب مكشوف وكاجيت يحمل اسمها (صور)

نشرت الإعلامية ياسمين الخطيب بعض اللقطات من أحدث ظهور لها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، لتستعرض أنوثتها بلوك كاجوال جريء يبرز مفاتنها.

وبدت ياسمين الخطيب ببنطال جينز مُجسم، ونسقت عليه توب أسود مكشوف الخصر وأحد الأكتاف، ونسقت عليه جاكيت جلد يحمل إسمها بالإنجليزية، ونسقت مع اللوك حقيبة كروس باللون الأسود المصنوعة من الجلد؛ مما عكس أناقتها وجمالها.

ولم تبالغ ياسمين الخطيب في إرتداء المجوهرات، حيث إكتفت بأقراط دائرية كبيرة الحجم، وخاتم في احدى اليدين. 

ومن الناحية الجمالية، إعتمدت ياسمين الخطيب تصفيفة شعر بسيطة، تاركة خصلاتها الشقراء تتدلى على ظهرها بشكل مرتب وناعم، وقامت بتقسيم غرتها لتتدلى على الجانبين.

ووضعت ياسمين الخطيب مكياجًا يبرز جمال عينيها، فحددتهما بالآيلاينر والكحل الأسود، بالإضافة للماسكرا؛ لتحصل على عينين واسعتين ورموش أكثر طولًا وكثافة.

وزينت وجنتيها ببلاشر باللون الوردي، كما اختارت أحمر شفاه بدرجات النود؛ لتتماشى مع لون بشرتها وإطلالتها.

ياسمين الخطيب تكشف عن مرضها واعتذارها عن أعمال مهمة

وكشفت الإعلامية ياسمين الخطيب عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك عن مرض التي تعاني منه، الأمر الذي جعلها تعتذر عن عدة أعمال.

وقالت ياسمين الخطيب: "منذ أيام..هاجمني إلتهاب الأعصاب مجدداً؛ ولأن المصائب لا تأتي فرادى، أخبرني طبيبي أمس بوجوب إعادة عملية تسليك الأربطة بيدي اليمنى، التي نُفحَت بالموهبة وابتُليَت بالعلة في آن، وكُلٌّ من عند الله."

وأضافت ياسمين الخطيب: "خالص اعتذاري لـ قناة الغد، التي شرفت بالتعاون معها، والتعامل مع إدارتها المتميزة الراقية، ولفريق عمل البرنامج الذي تفانى أعضاءه لإخراج هذا المشروع على أكمل وجه، في مقدمتهم العزيزة مروة الطوخي."

استطردت: "اعتذاري أيضاً للعزيز إسلام بحيري، الذي استمتعت طوال الفترة الماضية بنقاشاتي معه، وعزائي أني أدركت خلالها -رغم اختلافنا الدائم- قبس من نور علمه، الذي سيضيء شاشة الغد قريباً في "يحتمل الصواب"."

ياسمين الخطيب تنعي شيرين سيف النصر

ونعت ياسمين الخطيب الفنانة القديرة شيرين سيف النصر، والتي رحلت عن عالمنا يوم السبت الماضي عن عمر ناهز الـ 56 عام، وكتبت عبر حسابها الشخصي على فيسبوك: " رحيل مفاجئ غريب ومؤلم مثل جمالها، لم يكن جمال شيرين سيف النصر أبدًا عاديًا، وفي بلاد الشرق لم يكن ممكنًا ، ملامح مثالية وألوان باهرة، أُسبلت عليها أناقة باريسية رفيعة، وأرستقراطية غير مصطنعة، كأنما خُلقت النجومية من أجلها، وتعالت هي عن السعي إليها، أو حتى الإحتفاظ بها".

وتابعت ياسمين الخطيب :"هذا الجمال المكتمل كان سببًا كافيًا لشعور الجمهور تجاهها بالإغتراب، خواجاية بنت ذوات مش شبهّم ولا منهم، حتى قيامها بدور الحبيبة المُخلصة الطيبة في "مين مايحبش فاطمة" لم يشفع لها، ففضلوا عليها نجمة المسلسل الثانية -الشريرة- چيهان فاضل، لأنها تشبههم.. لأن جمالها ممكن، بينما جمال شيرين سيف النصر مستحيل.. وغريب.. ومؤلم..كانت نجمتي المفضلة، وأناقتها الأيقونية كانت مرجعاً لبنات جيلي.. سلام لروحها".