عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

سعر العملات الأجنبية مقابل الجنيه بمستهل التعاملات الصباحية اليوم

عملات أجنبية
عملات أجنبية

 سعر العملات الأجنبية مقابل الجنيه.. شهدت أسعار العملات الأجنبية مقابل الجنيه المصري، اليوم الإثنين الموافق 1 أبريل 2024، استقرارًا في البنك المركزي المصري، خصوصًا العملة الخضراء "الدولار".

 وحرصًا من بوابة الوفد الإلكترونية على تقديم خدمات إخبارية مستمرة لقرائها ننشر أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الجنيه بالبنك المركزي في الساعات الأولى من صباح اليوم الإثنين، بعد قرارات البنك المركزي الأخيرة بشأن رفع سعر الفائدة 6%، وتحرير سعر الصرف، فضلًا عن الأحداث الساخنة التي يشهدها العالم من صراعات وحروب تؤثر على سعر العملات بشكل يومي.

سعر العملات الأجنبيه مقابل الجنيه صباح اليوم 1-4-2024

 

سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه اليوم 47.14 جنيه للشراء، و47.28 جنيه للبيع

سعر اليورو أمام الجنيه اليوم 50.88 جنيه للشراء و 51.05 جنيه للبيع.

سعر الجنيه الإسترليني أمام الجنيه اليوم 59.51 جنيه للشراء و59.70 جنيه للبيع.

سعر الدولار الكندي أمام الجنيه اليوم 6.82 جنيه للشراء و6.84 جنيه للبيع.

سعر الكرون الدنماركي أمام الجنيه اليوم 34.81 جنيه للشراء و34.92 جنيه للبيع.

سعر الفرنك السويسري أمام الجنيه اليوم 52.26 جنيه للشراء و52.44 جنيه للبيع.

سعر 100 ين ياباني أمام الجنيه اليوم 31.15 جنيه للشراء و31.24 جنيه للبيع.

سعر اليوان الصيني أمام الجنيه اليوم 6.52 جنيه للشراء و6.54 جنيه للبيع.

 

قرارات لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي:

 يشار إلى أنه في 6 مارس المنصرم، أعلنت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي رفع سعر الفائدة 6% مرة واحدة على الإيداع والإقراض ليصل إلى 27.25%، 28.25% و27.75%، على الترتيب، كما تم رفع سعر الائتمان والخصم بواقع 600 نقطة أساس ليصل إلى 27.75% ، فضلًا عن تحديد سعر صرف الجنيه وفقًا لآليات السوق، وذلك للسيطرة على التضخم، وتوحيد سعر الصرف والقضاء على السوق السوداء، إضافة إلى تلبية متطلبات برنامج الإصلاح الاقتصادي.

 وكان البنك المركزي المصري ذكر أنه نظرًا لتأثر الاقتصاد المحلي في الآونة الأخيرة بنقص الموارد من العملات الأجنبية مما أدى إلى ظهور سوق موازية لسعر الصرف وتباطؤ النمو الاقتصادي، واستمرت التداعيات الخارجية الناجمة عن الضغوط التضخمية العالمية في التراكم تزامنًا مع تعرض الاقتصاد العالمي لصدمات متتالية.