رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ضبط 6 قضايا هجرة غير شرعية وتزوير للمستندات

حملة أمنية
حملة أمنية

شنت أجهزة وزارة الداخلية، حملات مكبرة لمكافحة الجريمة بشتى صورها، ولا سيما جرائم التهريب، من خلال إحكام السيطرة الأمنية على كافة المنافذ.

 

وأسفرت جهود الإدارات العامة التابعة لقطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية، بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية، خلال 24 ساعة، عن تحقيق العديد من النتائج الإيجابية:

 

- في مجال مكافحة جرائم تهريب البضائع عبر المنافذ الجمركية، تم ضبط قضايا تهريب بضائع ومخدرات.

 

- في مجال ضبط المخالفات المرورية: تم ضبط 2218 مخالفة مرورية متنوعة.

 

- في مجال الأمن العام: تم ضبط 42 قضية.

 

- في مجال تنفيذ الأحكام: تنفيذ عدد (265) حكما قضائيًا متنوعًا.

 

- في مجال مكافحة جرائم الهجرة غير الشرعية وتزوير المستندات تم ضبط 6 قضيات تزوير.

 

 

في سياق مغاير، قضت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس، برئاسة المستشار حمدي الشنوفي، بإحالة أوراق متهم للمفتي لاتهامه في بقتل ربة منزل فى البساتين.

صدر الحكم، برئاسة المستشار حمدي الشنوفي وعضوية المستشارين طارق أبو عيدة وخالد عبد الغفار النجار.

كشفت أوراق القضية، أن المتهم محمد س. ٤٠ سنة، عامل، لأنه في يوم ٩ / ٤ / ٢٠٢٣ بدائرة قسم " البساتين " محافظة القاهرة، قتل المجنى عليها  سلوى السيد، عمدا مع سبق الإصرار ، بان عقد العزم على قتلها و اعد لذلك أداة مفتاح انجليزي، ثم سعى اليها بمسكنها و ما ان ظفر بها حتى انهال عليها ضرباً على راسها بتلك الأداة سالفة البيان واستل سلاح ابيض سكين متعدياً عليها به قاصداً قتلها فاحدث بها الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتها ، وقد وقد تقدمت جناية القتل العمد واقترنت بها جناية أخرى وهى انه في ذات الزمان والمكان، احرز بقصد التعاطى جوهراً مخدراً "الترامادول" في غير الأحوال المصرح بها قانوناً.

كشفت أوراق القضية، ان المتهم بذات الزمان والمكان سرق المبلغ المالى المبين وصفاً وقيمة بالتحقيقات و المملوك للمجنى عليها سالفة البيان، وكان القصد من ارتكاب جناية القتل العمد المسبوق بالاصرار عليه هو ارتكاب جريمة السرقة، كما انه احرز أداة و سلاح ابيض " مفتاح حديدى و سكين " بدون مسوغ قانوني او ضرورة حرفية أو شخصية وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

أوضح، الشاهد الأول عبد الرحمن بيومى، انه حال تواجده بمسكن الشاهد الثاني تنامى إلى مسامعه صوت استغاثة من مسكن المجنى فتوجه إلى مسكن الأخيرة فوجد باب المسكن مغلقا وبالطرق عليه لم يستجب احد فتوجه الى سطح العقار محاولة منه للدلوف للعقار من خلال احد النوافذ الا انه لم يتمكن من ذلك فاخبره الطفل يوسف عادل مصطفى ان الشاهد الثاني تمكن من فتح باب مسكن المجنى عليها فتوجه إلى المسكن وابصر المجنى عليها مسجيه على ظهرها بها إصابات محاطة بالدماء حال تواجد الشهود من الثاني حتى الخامس.

أضاف، الشاهد الثالث محمد  رضوان  ٢٩ سنة، انه حال تواجده بمسكنه تنامى الى سمعه الطرق على باب مسكنه فوجد الشهود السابق والتالى بيانهم يطلبون منه نجدة المجنى عليها فتوجه الى مسكنها وابصرها مسجيه على ظهرها بها إصابات محاطة بالدماء.