درة تتألق بأحدث صيحات فساتين السهرة على غلاف سول العربية
تعد النجمة درة زروق من أبرز نجمات الفن أناقة ورقي فهي عاشقة للموضة، وهذا ما جعلها محط اهتمام المعنيين بالموضة بأشكالها وأنواعها كافة.
وخضعت درة لجلسة تصوير جديدة لصالح مجلة سول العربية لتتصدر عدد هذا الشهر لتبدو في قمة جمالها ووقارها دون تكلف مما جعلها تبدو في ثوابها الجديد.
وتألقت درة بأكثر من إطلالة مفعمة بالطبيعة الخلابة ومستوحاه من أميرات ديزني لتكشف عن أحدث صيحات الموضة لعام 2024-2025، وجاءت الإطلالة الأولى بفستان وردي ناعم بقصة الكشكشة من الأمام لتبدو كالفراشة في بستان الزهور.
وخطفت درة القلوب بفستانها الأحمر المتوهج بقصته اللافته المصممة من التل الناعم.
واحبت أن تتألق مثل النجمة المتألقة في السماء بإطلالتها الساحرة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم من أعلى ومنفوش من أسفل صمم من قماش ناعم، بلياقة عالية، مطرز بحبات الخرز على هيئة فراشات ملونة ومزينه بالريش الناعم.
ويبدو أن احتل الريش مكانة هامة في أحدث صيحات فساتين السهرة لـ 2024، لتطل بفستان مجسم مطرز بحبات الخرز باللون الأسود والمزين بالريش الطائر من الأمام مع الحرير.
وظهرت بفستان لافت، طويل مجسم، بدون أكمام، جمع بين اللونين الأسود في الأبيض يتوسطه حزام رفيع حول الخصر.
وواكبت درة أحدث فلسطين المحزنة لتطل للمرة الثالثة بفستان ساك مجسم، محتشم، صمم من قماش التل مع الباطنة المحتشمة، واللياقة العالية بأكمام الطويلة، لتبدو في غاية جمالها، طرز الفستان بالكامل بحبات الخرز باللون الأسود ليصلح ارتدائه في الأوقات الهامة.
وتزينت درة بأبرز الإكسسوارات المتناغمة مع إطلالاتها الساحرة لتطل في أبهى صورها.
أما من الناحية الجمالية ظهرت بأكثر من تسريحة شعر جذابة مع تحديد ملامحها البارزة بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
درة
درة إبراهيم زروق (13 يناير 1980 –) المعروفة باسم درة هي ممثلة تونسية مقيمة في مصر
عن حياتها
حاصلة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة. دخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، حيث شاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي. مثلت عدة أدوار في السينما التونسية، وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية ناي عام 2007، وشاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية، وأصبح لها حضور طاغي في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر العار(2010)، والريان (2011)، وآدم (2011).