رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بالتزامن مع زيارة الرئيس السيسي..أنجولا ثاني أكبر دولة للنفط في إفريقيا

علم  أنجولا
علم أنجولا

زيارة جديدة تأتي ضمن من الزيارات الخارجية التي يقوم بها لتوطيد علاقات مصر بدول القارة الإفريقية، إذ وصل الرئيس السيسي إلى العاصمة الأنجولية لواندا ضمن جولة إفريقية تتضمن زامبيا وموزمبيق.

 تتسم العلاقات المصرية الأنجولية بالثبات والاستقرار،إذْ لم تشهد أي توترات في أي مرحلة من مراحلها المختلفة منذ استقلال أنجولا.

  يرجع تاريخ هذه العلاقات لعام 1965، إذْ تم فتح أول مكتب إقليمي لحزب الحركة الشعبية لتحرير أنجولا (MPLA) بالقاهرة برئاسة السيد باولو جورج وزير الخارجية الأسبق وذلك لدعم حركات التحرر الأنجولية ضد الاستعمار البرتغالي.

وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير الآتي أبرز المعلومات عن دولة أنجولا:

دولة أنجولا تقع على الساحل الغربي لجنوب إفريقيا.

تبلغ مساحتها 482625 ميلًا مربعًا (حوالي 1.25 مليون كيلومتر مربع) في غرب إفريقيا.

 تعتبر ثاني أكبر دولة ناطقة باللغة البرتغالية.

عاصمة دولة أنجولا لواندا.

يقدر عدد السكان ما يقرب من 31.83 مليون نسمة.

تعد سابع أكبر دولة في قارة إفريقيا.

تعتبر أنغولا مأهولة بالسكان منذ القدم، بعد حروب طويلة ونضال ضد الاستعمار.

حصلت على استقلالها عام 1975 وأصبحت جمهورية ماركسية لينينية ذات حزب واحد.

تمتلك أنجولا الكثير من المعادن والنفط، إذْ تعد صاحبة أسرع نمو اقتصادي في العالم، خصوصًا منذ نهاية الحرب الأهلية.

تتضمن ثقافات وأعراق مختلفة ومتعددة، وتهيمن الدولة البرتغالية والكنيسة الكاثوليكية عليها، بالإضافة إلى مزيج متنوع من العادات والتقاليد.

تحتوي أنغولا على مناطق واسعة من المناظر الطبيعية، والتي منها الساحل شبه الأطلسي، والغابات الداخلية والمرتفعات الوعرة تحديدًا في منطقة الجنوب.

 يتكون السهل الساحلي من الطمي أو الطين والطباشير والرمل، ويقع تحته تكوينات نفطية، كما يوجد رواسب معدنية، وتحتوي منطقة حصى الأنار في الشمال على الألماس والأحجار الكريمة.