رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

محمد فؤاد يُشعل غضب السوشيال ميديا بتصريحات مثيرة للجدل

محمد فؤاد
محمد فؤاد

 المطرب محمد فؤاد، أشعل غضب نشطاء السوشيال ميديا، وذلك بعد تصريحاته المثيرة للجدل، خلال حفله الغنائي، الذي أقامه بالمملكة العربية السعودية، على مسرح بنش مارك بمدينة جدة، ونظمته هيئة الترفيه السعودية.

 قدم المطرب محمد فؤاد مجموعة متنوعة من أجمل أغانيه، التي يحبها ويتفاعل معها الجمهور على خشبة المسرح.

 تفاعل الجمهور السعودي مع أغاني المطرب محمد فؤاد، بالتصفيق الحار وترديد الأغاني، خصوصًا أغاني "طمني عليك، حبيبي يا، كامننا"، التي قام بغنائها ضمن أحداث فيلم “إسماعيلية رايح جاي”.

وتستعرض بوابة الوفد أبرز تصريحات المطرب محمد فؤاد خلال الحفل:

 

حلم إننا نغني لأعظم ناس على وجه الأرض.

السعودية ساكنة جوه كل قلب في الوطن العربي.

الشعب السعودي اللي علِّمنا يعني إيه أخلاق وكرم.

بحبكم من كل قلبي، والله ممكن أبطل الغُنا بعد الاستقبال ده.

الوطن العربي محتاج لكل الأيادي الشريفة.

مصر والسعودية فيها قادة بتحب وطنها.

ببارك ليكم إن عندكم قيادة بتحب وطنها من قلبها.

 

معلومات عن المطرب محمد فؤاد:

 أحب المطرب محمد فؤاد الغناء في مرحلة مبكرة من حياته، فقد كان مشهورًا بين جميع أصدقائه بحبه للغناء لمطربين مصريين وأجانب أيضًا، مثل (عبدالحليم حافظ، عبدالغني السيد، وديميس روسيس).

 كانت بداية المطرب محمد فؤاد الاحترافية مبكرًا من خلال الفنان الكبير عزت أبو عوف، بالصدفة البحتة، وذلك خلال وجوده لمشاهدة فرقة (الفور إم) بقيادته، وذلك بنادي (الشمس) الرياضي عام 1982 فبعد انتهاء حفل “الفور إم” كان المطرب محمد فؤاد، وأحد الأصدقاء يهمون بمغادرة النادي، وإذا بسيارة الفنان عزت أبو عوف، تتوقف لتسألهم عن بوابة الخروج من النادي، فما كان من شقيق المطرب محمد فؤاد وصديقه إلا أن قالا لعزت أبو عوف وفي  الوقت نفسه بسرعة أن "محمد صوته حلو أوي يا دكتور، ياريت تسمعه"، وأعطاه الفنان (عزت) رقمه وبالفعل.

 انضم (محمد فؤاد) لفرقة الـ(فور إم) وقدموا معًا أغاني مثل (سلطان زماني – متغربين) قبل أن ينفصل عنهم عام 1983، ويقدم أول ألبوماته المنفصلة (في السكة)، الذي نجح لحداثة لونه الغنائي على الآذان المصرية.

 بعدها وخلال مشوار غنائي طويل قدم عددًا من الألبومات الناجحة للغاية، مثل (مشينا، حيران، الحب الحقيقي) وغيرها خلال مشوار غنائي متنوع.

 في مجال السينما بدأ (محمد فؤاد) بدور في فيلم (القلب وما يعشق) عام 1991 بعد ثماني سنوات تقريبًا من إطلاق ألبومه الأول، عام 1993 و1994 قدم مع المخرج (خيري بشارة) فيلمين متتاليين هما (أمريكا شيكا بيكا) و(إشارة مرور)، وعام 1995 قدم مع المخرج الكبير (محمد خان) فيلم (يوم حار جدًا). 

ولكن عام 1997 كان عامًا فارقًا في مسيرته بفيلم (إسماعيلية رايح جاي) عن فكرته، والذي يستوحي تفاصيل عدة من حياته هو شخصيًا، مثل وفاة شقيقه الأكبر، وتعرفه على الفنان عزت أبوعوف، وقصة صعوده.

 بعدها قدم أفلام (رحلة حب 2001، هو فيه إيه؟ 2002، وغاوي حب 2005).