رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

نصائح مهمة من وزارة الصحة لتقوية المناعة وتجنب الإصابات بالعدوى

تقوية جهاز المناعة
تقوية جهاز المناعة

قدمت وزارة الصحة والسكان، في منشور لها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، نصائح للمواطنين لكيفية الحفاظ على جهاز المناعة وتجنب الإصابة العدوى.

 

 

 أهم النصائح لتقوية الجهاز المناعى كالتالي:

 

1-  تلقي اللقاحات للتحصين ضد العدوى.

 

2-  تجنب التدخين لأنه يتسبب في ضعف الخلايا المناعية

 

3-  الإكثار من تناول الخضروات والفاكهة خاصة الغنية بفيتامين "جي- سي".

 

4- ممارسة الرياضة بانتظام.

 

5- الحصول على وقت كافي من النوم.

 

6- تجنب التوتر والقلق النفسي.

 

7-  الحفاظ على النظافة الشخصية.

 

8-  الالتزام بالعادات الشخصية مثل غسل الأيدي وارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة.

نصائح تهمك فى حياتك اليومية لتقوية المناعة :

 

1. تناول المزيد من الفاكهة والخضراوات

 

من الطرق السهلة للتأكد من حصولك على ما يكفي من مضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن المعززة للمناعة أن تأكل الطعمة الملونة، بحسب طبيبة تقويم العظام وممارس الطب الوظيفي

 

وتشمل "أطعمة" الفواكه والخضراوات مثل التفاح الأحمر والأصفر، والبطاطا، والكرز، والعنب أو الزبيب، والبطاطا الحلوة، واليقطين، والمانغو، واليوسفي، والكيوي، والبروكلي، والزيتون، والليمون الحامض، والكمثرى، والموز، والأناناس، والتوت، والملفوف أو الكرنب أو القرنبيط، والتمر، وجوز الهند، والمكسرات.

 

2. الحصول على قسط كاف من النوم

 

إذا كنت تفتقر إلى النوم الجيد، فستكون أكثر عرضة للإصابة بالعدوى لأنه خلال النوم يبذل الجسم قصارى جهده لمكافحة الالتهاب والعدوى.

 

وأولئك الذين يواجهون أنماط نوم غير منتظمة قد يعانون التهاب مزمن، ويمكن أن يؤدي هذا الالتهاب إلى إجهاد جهاز المناعة ما يجعله أقل فعالية في مكافحة الالتهابات الفيروسية أو البكتيرية.

 

وعلى الرغم من أن مقدار النوم الذي ستحتاجه فردي للغاية، فمن المستحسن أن يحصل معظم البالغين على ما بين سبع إلى ثماني ساعات كل ليلة.

 

3. تأكد من تناول ما يكفي من البروتين

 

يجب أن تحصل على 0.8 جرام على الأقل من البروتين لكل كيلوجرام من وزن الجسم لتجنب الإصابة بالمرض.

 

ويمكن أن يكون لنقص البروتين في الجسم آثار ضارة على الخلايا التائية، والتي تعد جزءًا أساسيًا من جهاز المناعة لأنها ترسل الأجسام المضادة المقاومة للأمراض للفيروسات والبكتيريا.

 

ويحتوي البروتين أيضًا على كميات عالية من الزنك، وهو معدن يساعد في إنتاج خلايا الدم البيضاء المقاومة للعدوى.

 

ويمكن العثور على البروتينات الخالية من الدهون والغنية بالزنك في المحار وسرطان البحر والدجاج، والحمص والفاصوليا المطبوخة.

 

4. إدارة التوتر:

 

هناك مجموعة كبيرة من الأبحاث التي تربط مستويات التوتر بوظيفة المناعة.

 

وعندما نشعر بالتوتر، لا يعمل الجهاز المناعي بشكل جيد. وذلك لأن الإجهاد يتسبب في إفراز الجسم للهرمونات، مثل الأدرينالين والدوبامين والنورادرينالين والكورتيزول، والتي يمكن أن تقلل من قدرة الجسم على تكوين الخلايا الليمفاوية، خلايا الدم البيضاء التي تساعد في محاربة الفيروسات أو البكتيريا الضارة.

 

وتتضمن بعض الأنشطة التي تساعد في تخفيف التوتر، التأمل واليوغا.

 

5. احصل على ما يكفي من الفيتامينات من خلال نظامك الغذائي:

 

التغذية هي حمايتنا الأساسية في المعركة ضد العدوى. والجنود الرئيسيون في المعركة يشملون الفيتامينات مثل Aو C و E و B6 و D والمعادن مثل الزنك والحديد والسيلينيوم.

 

والسبب الذي يجعل العديد من هذه الفيتامينات تساعد في الحفاظ على نظام مناعة قوي هو أنها أيضًا مضادات الأكسدة.

 

وبعض الأطعمة الغنية بهذه الفيتامينات تشمل الجزر والبطاطا الحلوة والفلفل الحلو والفراولة واللوز والأفوكادو والسلمون والمحار والتونة وصدر الدجاج الخالي من الدهون واللحوم .

 

وإذا كنت تعاني من نقص في أحد الفيتامينات، فيجب عليك استشارة طبيبك حول ما إذا كان تناول المكملات الغذائية سيساعدك.

 

6. كن نشيطًا باعتدال:

 

ثبت أن البقاء نشطًا يساعد في صحة المناعة، تتمتع 

التمارين الرياضية بالعديد من الفوائد بما في ذلك تقليل الالتهاب وتحسين تنظيم المناعة، ما قد يؤخر الآثار السلبية للشيخوخة، مثل المشي أو الرقص أو اليوغا، يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالأمراض.

 

7. الإقلاع عن التدخين:

 

يزيد التدخين من خطر الإصابة بالعدوى عن طريق تدمير الأجسام المضادة من مجرى الدم"، والأجسام المضادة هي البروتينات التي ينتجها الجهاز المناعي لمحاربة العدوى.

 

حيث إن تدخين السجائر يضر أيضا بقدرة الرئتين على التخلص من العدوى وكذلك تدمير أنسجة الرئة، مما يجعل المدخنين معرضين بشكل خاص للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي.